بما أني سعودي وأعلم منك بوطني
والله إن الفساد متفشي في جميع
أركان الدولة ولكن سلمان الحزم
له بالمرصاد وإن شاء يقتلعه من
جذوره
لا تقل سعودي
قل بما اني اخونجي
اذا شفنا لك مواضيع تدافع عن السعودية ضد خونة قطر ومن والاهم ،
كما هي مواضيعك الكثييييرة وحماسك في الدفاع عن تركيا واودرقان
- وايضا محاولة تغيير مسار الكلام في مواضيع خونة قطر ....بعدها قل اني سعودي !
نحسبه من المسلمين تفسيرها في قاموس
تدليس المثري تكفير ههههههههههههه
يا شين إنطم
وش فيك عصبت أنت تعترف إنك لا تكتب إلا ما أنت مقتنع فيه !!
الطعن بالعلامة صالح الفوزان اتهام للدولة بمنع أهل الحق من الدعوة ( طبعاً طال الصبر يقصد الصوفية والتبليغ فالموضوع عنهم ) ويتهم الشيخ حفظه الله بأنه أفتى بذلك بطلب من الدولة وليس ديناً ويفتري الكذب بقوله إن مجالس الصوفية والتبليغ تحفها الملائكة لأن الموضع عنهم فهو يقصد مجالسهم ويتهم الشيخ بالإفتاء دون علم بعقائد هؤلاء المخالفين ويحوس ويدوس بلا علم ولا حلم ثم يُكمل بعد ذلك بالطعن بالشيخ أنه يفتي بلا علم بل بالشك والظن وتخوين من أفتى بحقهم ( الصوفية والتبليغ ) فطال الصبر يراهم على الحق ومنهجم صحيح لذلك يرى طال الصبر فضّ الله فاه أن العلامة الفوزان حارب دينه ونفسه وحارب أهل الدين الحق الصوفية والتبليغ وخدم أعداء الدين وتسبب في إيقاف الدعوة ونشر الإسلام !
وصار من لا يُساوي ربع خردلة .... مُفتينا ما ربحوا دنياً ولا دينا
والله وكبرت يالفهّامة وصرت تفتي ولك رأي وتعارض كبار الأئمة وتخالفهم ولا تخشى من قول الباطل والجهر بالسوء وتحسبهم والله حسيبهم !!
وش اللي معمي عيونك وبصيرتك عن المجاهرة بالكبائر في تركيا والتي أقرّها أردوغان ونظمها لتكون أهم مصدر دخل للدولة ؟
المايك عندك !!
لأنني سعودي مثل ماقال سيف الإسلام القذافي
عني !!! تخاصمنا مع السعودية وربما فجرنا
بالخصومة معها ومع ذلك عندما احتجناها
وجدناها بجانبنا، وقضية لوكربي خير شاهد
وعندما بدأت الأحداث رفضت التدخل بشؤوننا
حفظ الله السعودية وقادتها
سيف الاسلام يرسل تلميحات واشارات يريد العون والنصرة من قادة السعودية . ويبدو أنه ناقم على قطر لدورها في تدمير بلده .
كان الله في عون الليبيين .
السعودية اليوم لا تمثّل نفسها
ولا بترولها
ولا ريالاتها
حتى نحبّها وندافع عنها لأجل ذلك
فنحن لا نجني منها ريالاً واحداً ولا نحصّل فيزا حج
ولو ضربنا رؤوسنا بالصخر
وليس لنا فيها واسطة ولا معرفة بأمير ولا صحبة لوزير
ولسنا نتملّق حكامها ولا نخطب ودّ زعمائها
فما وقفنا ببابهم يوماً ولا طلبنا ذلك ولا سعينا إليه...
*وإنما السعودية اليوم*
تمثّل
التوحيد ضد الشرك..
والسنة ضد البدعة..
والاتباع ضد الابتداع..
والحرية ضد الرق..
والعزة ضد الذل..
والكرامة ضد الإهانة..
والغيرة ضد الإهمال..
فنحن نحبّها لأنها:
١. لا يوجد فيها وثن يعبد من دون الله من قبر وليّ يزار أو ضريح يطاف به.
٢ّ. لا يوجد فيها كنيسة يُثلّث فيها ربّ السماوات والأرض.
٣. لا يحتفل فيها بعيد كرسماس كفري ولا تنصب فيها شجرة عيد ميلاد.
٤. لا يُعطّل فيها لعيد من أعياد الكفار.
٥. لا يوجد فيها معبد بوذي ولا هندوسي يعبد فيها الحجر والشجر والشمس والقمر والبقر.
٦. لا يوجد فيها بار ولا خمارة ولا بيت دعارة ولا جمعية شواذ مثليين ولا كازينو **** ولا مرقص ولا نادي ليلي.
٧. *لا يوجد سفارة لإسرائيل*
ولا بينها وبين اليهود المحتلين أي معاهدة سلام ولا اتفاقية تطبيع وغير ذلك.
٨. البلد الوحيد الذي يُقام فيه الحدود من قصاص وقطع وجلد ورجم وغيرها.
٩. البلد الوحيد في العالم الذي يُحكّم فيه شريعة الله ودستوره القرآن.
١٠. البلد الوحيد في العالم الذي فيه هيئة أمر بالمعروف ونهي عن المنكر.
١١. البلد الذي وقف في وجه المدّ الصفوي وساهم بقطع أذرع الإخطبوط الإيراني.
١٢. البلد الذي هبّ لنصرة أهل السنة في اليمن في الوقت الذي خذلهم الكثيرون.
١٣. البلد الذي بنى غزة وبيروت وغيرها وأعاد إعمارهما أكثر من مرة بعد تدميرهما.
١٤. البلد الذي يقف مع كل قضية للمسلمين في العالم.
١٥. البلد الذي أرسل دعاته الهداة إلى سائر أقطار العالم.
١٦. البلد الإسلامي الوحيد الذي لا يحتفل بالأعياد المبتدعة كعيد المولد النبوي والإسراء والمعراج وغيرها.
١٧. البلد الذي يدعم الفلسطينيين في كل نازلة ويقف إلى جانبهم في كل مدلهمّة.
١٨. البلد الذي يدعم السلطة الفلسطينية بملايين الدولارات شهرياً لتطعم موظفيها ولتبقى قائمة على قدميها.
١٩. البلد الذي يسعى لمصالحة بين الفلسطينيين لا تأجيج الخلاف بينهم أو الوقوف في صف فئة منهم.
٢٠. البلد الذي يخدم الحرمين الشريفين بشكل لم يسبق له مثيل لا في الدولة الأموية ولا العباسية ولا العثمانية بشهادة جميع المؤرّخين.
وغير ذلك من الخير الذي قدّموه ويقدّمونه لجميع المسلمين في العالم.
فعلى الله أجرهم..
لا لا ليس الأمر كذلك وإنما نُبيّن للجميع من هو المتلوّن المتقلّب الذي يوم مع وطنه وأيام مع الأتراك فأصبح جاهل عربي وحقّر نفسه وتاريخه ورمى بنفسه تحت أقدام الأتراك !!
وذكر مصدر في مكتب الرئيس التركي رجب طيب إردوغان أنه ناقش قضية الاضطرابات في إيران خلال اتصال هاتفي مع روحاني. وأضاف أن روحاني أبلغ إردوغان أنه يأمل في انتهاء الاحتجاجات ”خلال أيام“.
وصدرت تصريحات إردوغان المؤيدة لإيران بعد تحسن العلاقات بين أنقرة وطهران اللتين تعاونتا في الشهور القليلة الماضية للحد من العنف في سوريا رغم تأييد كل منهما لطرف مختلف في الصراع المستمر منذ سنوات.