الي قالبها حب وتغزل بتركيا باعتبارها بزعمه بلد إسلامي
فيا انه عبيط يا انه خبيث ويستعبط..
الموضوع مو فيلم شفناه اليوم ونشجع الابطال ع الأشرار
الموضوع بدا من 2011 مع "العفن العربي" أو مايسمى "الربيع"
وشفنا الهجمة على بلدنا من أصحاب اللحى المنتنة المدعومين
من قطر وتركيا الذين أكثروا تغريداتهم ضد بلدنا والملك عبدالله
رحمه الله بدعوى الحرية والتدين والحقوق..الخ
وكل ذلك بسبب ظنهم أنهم استقووا بالثورات وأن هذا زمانهم وأن
زمن الحكومات الوطنية قد رحل..!
ثم جن جنونهم بتعاون الإمارات والسعودية ودعمهم للجيش
المصري لإسقاط المخطط في عرينه الأساسي ومركزه
وهو مصر العروبة..
فرأينا تطاولهم وهمزهم ولمزهم ضد بلدنا بل إن الهجوم
من "أخوان" الخارج كان صريحاً ولازال إلى لحظتنا هذه.
إذاً تركيا لم ترد لنا الخير لا هي ولا قطر..
ولو تمكنوا لقسموا بلدنا -لاسمح الله- ولرأيت الرايات
والفصائل منتشرة في كل زاوية أعاذنا الله.