ماهي الا نصيحة محب لاخوانه ومن واقع تجارب بالسوق اذا في ضبابيه او المسار العام هابط
( قاعدة في اسواق المال )) فالمضاربه في هذا الوقت ماهي الا حرق لاعصاب ووقبلها اموالك صعب جدا التعامل مع السوق في مثل هذه الاوضاع
اكثر الاسهم تتبع المؤشر في حال تراجع ماهي الا ثواني حتى تتراجع بسرعه لاتستطيع متابعة الدعوم ولا تحترمها كذلك. وراح تتخذ قرار وراح يكون خطا ومع الوقت راح تفقد اموالك وصعب التعويض
عندما يكون السوق واضح ادخل وضارب حتى لو بعد ٥٠٠ نقطه ارتفاع تدخل وانت مطمئن على اموالك وتضارب ورزقك راح تاخذه
ملاحظه لتاكيد الكلام
تابعوا بعض الاسهم المرتفعه هناك فرق شاسع بين العروض والطلبات
تعرف الدعم الحقيقي لهذي المويجه الصغيره ووين قاعها ووين قمتها وتلتزم بالوقف اللي شريت قريب منه التزام صارم
والتعديل يكون بمقياس احترافي لانه مش كل دعم يكتب في المنتديات هو موافق للواقع
بعضها تكتب عن جهل مخلوط بالتمني
وبعضها والعياذ بالله لغم أرضي من زبانية صانع السهم وما اكثرهم .. وفقكم الله
ماهي الا نصيحة محب لاخوانه ومن واقع تجارب بالسوق اذا في ضبابيه او المسار العام هابط
( قاعدة في اسواق المال )) فالمضاربه في هذا الوقت ماهي الا حرق لاعصاب ووقبلها اموالك صعب جدا التعامل مع السوق في مثل هذه الاوضاع
اكثر الاسهم تتبع المؤشر في حال تراجع ماهي الا ثواني حتى تتراجع بسرعه لاتستطيع متابعة الدعوم ولا تحترمها كذلك. وراح تتخذ قرار وراح يكون خطا ومع الوقت راح تفقد اموالك وصعب التعويض
عندما يكون السوق واضح ادخل وضارب حتى لو بعد 500 نقطه ارتفاع تدخل وانت مطمئن على اموالك وتضارب ورزقك راح تاخذه
ملاحظه لتاكيد الكلام
تابعوا بعض الاسهم المرتفعه هناك فرق شاسع بين العروض والطلبات
اتمنى اني وفقت فيما طرحت واسال الله الا يخسر مسلم
جزاك الله خير فعلا المضاربة في المسار الهابط يؤدي لهلاك المحفظة
الا للمضارب المحترف او معلومة مؤكدة لسهم
أما في المسار الصاعد للمؤشر الدبل شرط المؤشر يعدي محطة 9000
نقطة
اللهم اجرنا وارحمنا واحفظنا في انفسنا وأموالنا اللهم آمين
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
حَسْبِيَ اللَّهُ لا إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ
«اللهمَّ صلِّ على محمَّد وعلى آل محمَّد، كما صليتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم؛ إنَّك حميدٌ مجيد. اللهمَّ بارِك على محمَّد وعلى آل محمَّد، كما باركتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم؛ إنَّك حميدٌ مجيد»