ارغب في بناء مسجد في المدينه المنوره واهم شرط ان يكون داخل حد الحرم ووجود رخصة انشاء مسجد جاهزه وميزانية المسجد 2مليون ريال فمن لديه ارض وعليها رخصة انشاء مسجد داخل حدود الحرم فليتواصل معي خاص وله من الله الاجر العظيم
لان الدال على الخير كفاعله ورحم الله والديكم جميعا
يامن تتنافسون في بناء الجوامع لقمة في بطن جائع خير لكم
لاتظنون أن الله موجود فقط بين جدران الجوامع والمساجد
تفقدوا أحوال المساكين والفقراء خيراً لكم يابني مطوع
من واقع خبرة إذا تريد الفضل العظيم والدعاء أنصحك بمسجد على الطريق العام وليش شرطا على الطرق السريعة.. على سبيل المثال بداية طريق الملك عبدالعزيز باتجاه محطة القطار.. أيضا الدائري الثالث فيه أماكن محتاجة ولايوجد حتى مصليات.. أيضا شارع السلام الخارج من الحرم وحتى امتداد العزيزية
أستطيع أفرش سجادتي وأصلي في أي بقعة من الأرض
لكن هناك فقراء هم أولى بتلك المبالغ التي تهدر في الاسمنت
يامن تتنافسون في بناء الجوامع لقمة في بطن جائع خير لكم
لاتظنون أن الله موجود فقط بين جدران الجوامع والمساجد
تفقدوا أحوال المساكين والفقراء خيراً لكم يابني مطوع
المسجد اجره قائم لا ينقطع حتى تقوم الساعه وخاصة داخل الحرم الأجر مضاعف اضعاف
اها وتظن أن صدقتك على الفقراء تنقطع وأجرها غير مضاعف؟!!!
من زرع في أدمغتكم أن بناء المساجد فقط هو أكبر أجر من الإحسان والتصدق؟؟؟!!!!!!!
زرع في ادمغتنا هذا الحديث :
روى ابن ماجة وصححه الألباني عن عثمان بن عفان قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: من بنى مسجدًا بنى الله له مثله في الجنة[2]. روى ابن ماجة وصححه الألباني عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: من بنى مسجدًا لله كمفحص قطاة[3] أو أصغر بنى الله له بيتًا في الجنة[4]
روى ابن ماجة وصححه الألباني عن عثمان بن عفان قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: من بنى مسجدًا بنى الله له مثله في الجنة[2]. روى ابن ماجة وصححه الألباني عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: من بنى مسجدًا لله كمفحص قطاة[3] أو أصغر بنى الله له بيتًا في الجنة[4]
دفع حاجة المحتاجين ومساعدة المعسرين من أفضل الأعمال، فالله سبحانه وتعالى أعطى الأموال وأمر بالإنفاق أمر بالإنفاق منها كما قال سبحانه وتعالى: (وَأَنْفِقُوا مِنْ مَا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ أَحَدَكُمْ الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلا أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنْ الصَّالِحِينَ* وَلَنْ يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْساً إِذَا جَاءَ أَجَلُهَا وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ)، ووعد المحسنين بأنه لا يضيع أجورهم، بل يضاعفها لهم أضعافا كثيرة (مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضاً حَسَناً فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافاً كَثِيرَةً وَاللَّهُ يَقْبِضُ وَيَبْسُطُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُون)
أتمنى أن تفهم قبل أن ترد،
أنا لست من الممانعين في بناء الجوامع أو المساجد
لكن أن يكون بين كل مسجد وآخر بضع مئات الأمتار حتى أن المسجد لايتجاوز المصلين فيه العشرات ومابينهما بيوت الفقراء والمعسرين يعانون من ضيق العيش ويأتي أبو الدراهم ليبحث عن كيف يبني مسجد آخر وآخر وآخر فهذا والله ليس من سنة محمد عليه الصلاة والسلام.
دفع حاجة المحتاجين ومساعدة المعسرين من أفضل الأعمال، فالله سبحانه وتعالى أعطى الأموال وأمر بالإنفاق أمر بالإنفاق منها كما قال سبحانه وتعالى: (وَأَنْفِقُوا مِنْ مَا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ أَحَدَكُمْ الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلا أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنْ الصَّالِحِينَ* وَلَنْ يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْساً إِذَا جَاءَ أَجَلُهَا وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ)، ووعد المحسنين بأنه لا يضيع أجورهم، بل يضاعفها لهم أضعافا كثيرة (مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضاً حَسَناً فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافاً كَثِيرَةً وَاللَّهُ يَقْبِضُ وَيَبْسُطُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُون)
أتمنى أن تفهم قبل أن ترد،
أنا لست من الممانعين في بناء الجوامع أو المساجد
لكن أن يكون بين كل مسجد وآخر بضع مئات الأمتار حتى أن المسجد لايتجاوز المصلين فيه العشرات ومابينهما بيوت الفقراء والمعسرين يعانون من ضيق العيش ويأتي أبو الدراهم ليبحث عن كيف يبني مسجد آخر وآخر وآخر فهذا والله ليس من سنة محمد عليه الصلاة والسلام.
جزاك الله خير اخي الكريم ولكن الموضوع وصية رجل متوفى وكتب انه يرغب في بناء مسجد وشكرا