اليهود ملاعيــــــــــــــــــن ومغضوب عليهم
قتلة الأنبياء
ومهما حصل من تلميع لهم ودفاع عنهم
فلن يغير من الحقيقة شيئ
قال سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام
من حديث أبو هريرة، رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "لَا تَزَالُ عِصابَةٌ مِن أُمَّتي يُقاتِلونَ علَى أبوابِ دِمَشْقَ ومَا حَوْلَهُ، وعلَى أبوابِ بيتِ المَقْدِسِ ومَا حَوْلَهُ، لَا يَضُرُّهُم خِذْلانُ مَن خذَلهم، ظَاهِرِين علَى الحَقِّ إلى أنْ تَقُومَ السَّاعَةُ". أخرجه أبو يعلى (6417)، والطبراني في الأوسط (47)، وابن عدي في الكامل 7/ 84.
فمهما تهجموا على من يقاتل على ابواب بيت المقدس وما حوله ( لأنهم هم المقاتلون كما أخبرنا سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لا يضرهم خذلان من خذلهم ,
ظاهرين على الحق الى أن تقوم الساعة )
أسئل الله بعزته وجلاله
وإنه الله الذي لا إله إلا هو الحق
الله الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد
ولم يكن له كفوا أحد
جبار السموات والأرض مالك الملك
عالم الغيب والشهادة
أن يدمر اليهود الغاصبين والشيعة الملاعين
وأن يجعل كيدهم في نحورهم
وأن يجعلهم عبرة وآية وغنيمة للمسلمين
إن الله على كل شيئ قدير مالك الملك مالك يوم الدين
( اللهم آآآآآآآآمين )