صياح ونباح مراهقي قطر وخونتهم وعرابيهم الان ليس انهم متضررين من المقاطعة التي يسمونها بالحصار ،لكن كثيراً لأجل امرين هما أولاً الخوف من سحب تنظيم كاس العالم لأنهم دولة غير مستقرة وإرهابية وراشية وهذا يعد فضيحة عالمية تاريخية سياسياً واقتصادياً واجتماعياً الامر الثاني محاكمتهم اممياً لأنهم داعمين ورعاة للارهاب الدولي من منظمات وأفراد ودول ارهابية وإسقاط حكومات ودول وإخلال بالامن العالمي بقيادة الحمدين اللذين سيكونان مطلوبان دولياً وستصادر استثماراتهم بالخارج بمافيها هارودز وغيرها والله اعلم . هذا غير بلاويهم وخياناتهم الخليجية والعربية وارتهانهم للترك و والاخونج والله المستعان
ايش اللي وداك ياقطر لهذي المجاهل ؟!! توبوا واعتذروا واتركوا الحركات الصبيانية ، ما احد نافعكم يوم لا ينفع مال ولا بنون دنيا وأخرة .
شكرا للاداره لحظرهم العضوه المسميه نفسها هايدي لان كلامها للاسف
و بكل تاكيد الاخونج اذا افلسو سبوك بالفاظ سوقيه و يتلفظ على دولتنا و يدعم خونة قطر و بكل تاكيد لم يكن ليجرا او تجرا لأننا ما نعرف هل هو حرمه او يستأنث بالتلفظ على الدوله بكلامه العفن .
أدلة جديدة حول تورط قطر بشراء أصوات لاستضافة كأس العالم
الاثنين 2 شوال 1438هـ - 26 يونيو 2017م بلاتر عندما أعلن عن حصول قطر على تنظيم مونديال 2022
شارك
رابط مختصر
العربية.نت
كشف تقرير المحقق الأميركي السابق مايكل غارسيا قبول ثلاثة أعضاء في الاتحاد الدولي لكرة القدم دعوة للسفر إلى ريو دي جانيرو البرازيلية على حساب الاتحاد القطري والحصول على أموال قبل التصويت على استضافة مونديال 2022.
ووفقا لصحيفة "بيليد" الألمانية فإن تقرير غارسيا يكشف كيفية سفر ثلاثة أعضاء من اللجنة التنفيذية (مجلس الفيفا حالياً) لديهم حق التصويت لحضور حفل في ريو في طائرة خاصة من الاتحاد القطري لكرة القدم قبل التصويت على استضافة المونديال.
وتابعت الصحيفة: هنأ عضو سابق في اللجنة التنفيذية أعضاء في الاتحاد القطري وشكرهم عبر البريد الإلكتروني على تحويل مبلغ بمئات الآلاف من اليوروهات مباشرة بعد منح قطر الاستضافة.
وأضافت: مليونا دولار من مصدر مجهول أيضا قد يكونان دخلا في حساب لابنة أحد أعضاء فيفا في العاشرة من عمرها.
وأشارت الصحيفة كذلك إلى أن أكاديمية أسباير الرياضية كانت ضالعة بشكل حاسم في توريط أعضاء الفيفا الذين يحق لهم التصويت.
وأجرى المدعي العام الأميركي السابق مايكل غارسيا تحقيقا داخليا في الفيفا حول استضافة البطولتين من قبل قطر وروسيا، أعلنت بموجبه الغرفة القضائية التابعة للجنة الأخلاق في الاتحاد الدولي أن هناك سلوكا مشبوها لكن لا يصل إلى حد سحب التنظيم منهما.
وكان جوزيف بلاتر رئيس فيفا السابق قد اتهم الرئيس الفرنسي الأسبق نيكولا ساركوزي ومواطنه ميشيل بلاتيني بقلب الطاولة لصالح قطر قبل حصولها على حق تنظيم مونديال 2022.