logo



مشاهدة نتائج الإستطلاع: مامدى ثقتك في اخبار الصحف الالكترونية؟
اثق في جميع اخبار للصحف الالكترونية
0
0%
لا اثق مطلقا لانها تتسرع في نقل الاخبار الغير مؤكدة
11
47.83%
احيانا
12
52.17%
إستطلاع متعدد الإختيارات. المصوتون: 23. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع

قديم 10-10-2011, 12:18 PM
  المشاركه #1
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Mar 2007
المشاركات: 14,702
 



الصحف الالكترونية اصبحت تتسابق في نقل الاخبار دون التثبت من حقيقتها
والسباق في نقل الخبر انما هو من اجل الفوز بأكبر قدر من عدد الزيارات
للصحيفة ومن اجل الشهرة
ولا تتورع اي صحيفة في نقل اي خبر غير مؤكد ومن ثم بإمكانها الاعتذار
او النفي او التجاهل في حال ان الخبر كان غير صحيح
وهناك امثلة كثيرة لا يتسع المجال لذكرها

ما استدعاني لكتابة هذا الموضوع هو ان البعض من هذه الصحف ممن يتسابقون
في اعلان بعض الاخبار هو انهم يسهمون بطريقة مباشرة او غير مباشرة
على بث الشائعات من تلك الاخبار
والتي ربما قد تكون من الاخبار التي تخدم مصالح واجندة اعداء الوطن
والهدف منها هو الاضرار بأمن الوطن والمواطن

وعندما يتناقلها المجتمع عبر تلك الصحف تكون قد خدمة مصالح الاعداء
ولا يخفى عليكم ان هناك من يسعى الى زرع اسباب الفتنة والاختلاف
والاثارة والتأليب
سواء بين افراد المجتمع انفسهم او بين المجتمع والدولة
او بين المجتمع والمقيمين الاجانب

ومن هنا يجب علينا جميعا ان نكون على وعي وادراك لما يحاك بنا من نوايا
خبيثة وحاقدة تحسدنا على نعمة الامن والامان وتحسدنا
على وحدتنا مع بعضنا كشعب وعلى تلاحمنا كشعب مع قيادتنا حفظها الله

الموضوع الأصلي : اضغط هنا    ||   المصدر :

ساحات الهوامير المفتوحة

 
 
قديم 10-10-2011, 12:38 PM
  المشاركه #2
ps3
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Mar 2011
المشاركات: 827
 



كلام صحيح او تلاقي زيادات كبيرة في الخبر او يكبروا من حجم الخبر لمصالحهم





قديم 10-10-2011, 01:33 PM
  المشاركه #3
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 5,508
 



أهم شيء تخلصنا من استخفاف الصحف الورقية بعقول الناس وفبركاتها للقصص والأخبار!



قديم 10-10-2011, 02:28 PM
  المشاركه #4
عضو هوامير المؤسس
تاريخ التسجيل: May 2005
المشاركات: 6,015
 



الصحف الالكترونية تبحث عن الأثارة فقط

والمصداقية قليلة جدا الأ ماندر




قديم 10-10-2011, 10:50 PM
  المشاركه #5
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Mar 2007
المشاركات: 14,702
 



نواصل الاستطلاع



قديم 10-10-2011, 11:06 PM
  المشاركه #6
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: May 2011
المشاركات: 1,807
 



للأسف ينقصها الكثير ولا اثق في اخبارها
صحيفة سبق تأخذ بعض اخبارها من الشائعات المنتشرة في البلاك بيري والمنتديات ؟؟!
واخبار اخرى تبحث عن الاثاره والمواضيع الفاضحه عشان تجذب اكبر عدد من المتابعين
الجيد ان الصحف الالكترونيه فيها حرية أكبر من الورقيه فقط .




قديم 11-10-2011, 07:23 PM
  المشاركه #7
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Mar 2007
المشاركات: 14,702
 



الصحف الإلكترونية السعودية.. مزيج من التجارة والمهنية دون رقيب
لا تخضع لأنظمة وزارة الثقافة والإعلام.. وهامش الحرية لديها أغرى الكثير من الصحافيين للعمل فيها

رد: ماهو رأيك في الصحف اللاكترونية ؟ ومدى نشرها للشائعات والاخبار الغير مؤكده؟
جدة: أمل باقازي
دفعت مساحة الحرية الكبيرة الموجودة عبر شبكة الإنترنت بعض الصحافيين والصحافيات إلى حجز أماكن لهم في الصحف الإلكترونية، بهدف ممارسة قوة أقلامهم دون أن يتعرضوا لمقصات الرقابة، لا سيما وأن تلك الصحف لا تخضع حتى الآن لأنظمة وزارة الثقافة والإعلام السعودية بعكس الورقية منها.

وباختلاف قيمة المحررين الذين تحتضنهم تلك الصحف يختلف الدخل المادي لهم، إذ هناك من ينتمون إلى فئة طلاب الجامعة الذين يعملون بنظام القطعة كونهم ما زالوا في بداية طريقهم، فيما يوجد من يستحق أن يكون على بند المكافأة الثابتة إلى جانب وجود من يستحق أكثر من هذا، وذلك بحسب ما ذكره عبد الله بالبيد مالك موقع شبكة «شعاع» الإخباري الإلكتروني القائم على نحو ستة محررين.
وقال بالبيد في حديث لـ«الشرق الأوسط» إن إنشاء مثل تلك الصحف الإلكترونية يعد إجراءا ذاتيا تجاريا، ينحصر بين بائع ومشترٍ لا بين نظام ومنظّم، مشيرا إلى أن رواتب المحررين تختلف باختلاف كفاءاتهم.
وأوضح أن ملاك الصحف الإلكترونية يحاولون استغلال المحرر لتفريغ طاقته لديهم بشكل لا يستطيع فعله في الصحافة الورقية نتيجة وجود الرقيب عليها، مؤكدا أن المساحة الممنوحة للصحافيين الإلكترونيين تعد مغرية لكل من يريد ممارسة قوة قلمه وكلمته دون بتر أو اختصار أو اختزال.
وأضاف بالبيد: «لا بد من وجود مصداقية في ما تنشره الصحف الإلكترونية، لا سيما وأن الموضوعات يتم نشرها في مواقع عادة ما يكون أصحابها من الشخصيات المعروفة، الأمر الذي يجعلهم يتحملون مسؤولية كل كلمة بها».
وبيّن أنه من الطبيعي مراجعة مصداقية أي موضوع يراد نشره ومناقشته أيضا، خصوصا وأن الشخص قد يفقد جمهوره إذا ما نشر خبرا مكذوبا، غير أنه قد يخفق الصحافي في كتابة موضوعه نتيجة عدم سلامة المصدر الذي يعترض في النهاية على نشر مثل تلك المعلومات، ما يلزم الصحيفة بضرورة تصويب المادة في أعدادها القادمة.
وحول ما إذا كانت الصحف الإلكترونية مجزية من الناحية المادية كما هو الحال مع الورقية أشار إلى أن بعض الصحف تتعامل بمبدأ تجاري مع شركات محددة عن طريق بيع مساحات إعلانية، إذ تدفع الشركات مبالغ معينة مقابل أن تكتفي شر تلك الصحف، غير أنه ثمة صحف تتعامل من منطلق مبدأ مهني بحت.
واستطرد بالقول: «لا تختلف الصحف الإلكترونية عن الورقية في ذلك، إذ هناك من تتعامل بشكل مهني أو حتى تجاري سليم، فيما توجد من تهتم بالعائد المادي فقط بصرف النظر عمّا يتم نشره عبر موقعها». وأكد بالبيد على أن نظرة بعض أفراد المجتمع السلبية إلى الصحف الإلكترونية يتحملها الطرفين، إذ في فترة من الفترات كانت بعض الجهات تقود حملات عبر الإنترنت ضد قضايا قد لا تكون ذات أهمية، غير أن الصراخ الإلكتروني من شأنه أن يعطيها أكبر من حجمها الطبيعي.
وقال إن الكتابة عبر المواقع الإلكترونية تعطي زخما كبيرا باعتبار أن المصدر الإلكتروني أكثر انتشارا من التقليدي، مبينا أن الوسائل الإلكترونية أعطت انتشارا أكبر في ظل قدرة الأفراد على تسخير الوسيط الإلكتروني لخدمة أفكارهم وتضخيمها متى لزم الأمر.
فيما لفت فهد سعود مسؤول تحرير صحيفة «إيلاف» الإلكترونية في السعودية إلى أن محرري الصحيفة يعملون بعقود رسمية وتأمينات اجتماعية وطبية، مؤكدا أنهم يحصلون على كل ما لدى الموظف الرسمي في أي مؤسسة إعلامية ورقية أو تجارية.
وقال لـ«الشرق الأوسط» إن الصحف الإلكترونية بدأت تأخذ وضعها بشكل واضح، واستطاعت أن تفرض نفسها من خلال متابعة الجمهور لها وردود الأفعال الواسعة للموضوعات التي تنشرها، مؤكدا أن الاجتماع الذي انعقد مؤخرا بين وزارة الثقافة والإعلام ومسؤولي تحرير الصحف الإلكترونية يعد مؤشرا جيدا لوضع آلية واضحة لها بشكل عام.
ويرى أن الصحافي الإلكتروني لا يعرف النوم في عمله على مدار الساعة، باعتباره يتابع الخبر ويسابق الوقت من أجل نشره على عكس الصحف التقليدية التي تنتهي ساعات العمل بها في وقت محدد، ما يفقد الصحافي قيمته بمجرد طباعتها حتى اليوم الثاني (بحسب قوله).
وأضاف: «تسببت بعض الصحف الإلكترونية في ازدياد النظرة السلبية إلى ما يتم نشره على شبكة الإنترنت، وذلك نتيجة نشرها أخبارا تفتقر إلى المصداقية، إلى جانب عدم وضوح المصادر بها.
وأبان أن الصحيفة الإلكترونية الجادة والرصينة أعطت الإعلام قيمة ومصداقية جعلت القنوات الفضائية ووسائل الإعلام الأخرى تنقل عنها أخبارها من خلال وضوح مصدرها وابتعادها عن استخدام مفردات تلميحية تجعل على موضوعاتها نوعا من الضبابية.
واعتبر أن وجود هامش كبير من الحرية في الصحف الإلكترونية أعطى مزيدا من المساحة في الكتابة، لا سيما وأن هناك الكثير من الصحافيين في السعودية لديهم إبداعات لا محدودة، إلا أن البيروقراطية ومساحة الحرية الضيقة في الصحف الورقية من شأنها أن تقتل تلك الإبداعات.
وأردف قائلا: «استطاع الصحافي الإلكتروني أن يوجد لنفسه هامشا كبيرا من الحرية التي تساعده في الإبداع، وتقديم عمل يستحق أن يشار إليه بالبنان، إضافة إلى معرفته بما هو مطلوب وامتلاك أدواته الخاصة وتسخيرها بطريقة لا تتجاوز حرية الآخرين».
ونوّه بأن سياسة الصحيفة الإلكترونية التي يعمل بها وتحوي نحو 25 محررا سعوديا تتمثل في إلغاء كل المكاتب وجعل الصحافي حرا للعمل من أي مكان يجلس فيه، خصوصا وأن المكاتب تعيقه وتتسبب في تأخر إنتاجيته (على حد قوله).
وبالعودة إلى عبد الله بالبيد مالك أحد المواقع الإخبارية الإلكترونية الذي طالب بضرورة وجود منظّم ومشرّع للصحافة الإلكترونية شريطة أن يعي تماما الاختلاف الجذري بين الوسيط الإلكتروني والتقليدي في الصحف الورقية.
وأضاف أن الصحف الإلكترونية لا تجد جهات تأخذ عن طريقها حقها، إلا أنها في المقابل لا بد أن تتحمل مسؤولية كل ما يُكتب بها، غير أن المشكلة تكمن في ضيق الخناق بالصحافة الورقية ومجالسها التقليدية التي تقيد الحرية، ما يدفع المحرر إلى التخلص من كبته وضغطه عبر المواقع الإلكترونية.
بينما رجعت إحدى الإعلاميات اللاتي كُنّ يعملن في صحيفة إلكترونية ـ فضلَت عدم ذكر اسمها ـ سبب تركها لمجال الصحافة الإلكترونية إلى تفرغها التام لإحدى المطبوعات الورقية.
وقالت لـ«الشرق الأوسط» مما لا شك فيه أن العمل في الصحافة الإلكترونية يحقق انتشارا أوسع، عدا عن جرأة الطرح التي تتميز بها الصحف الإلكترونية كونها لا تخضع للرقابة. وأضافت: «أحببت كثيرا تلك التجربة، غير أنني كنت أكتب باسم مستعار، لا سيما وأنني متفرغة للعمل في إحدى المجلات»، لافتة إلى أن إدارة العمل بدأت تربط بين اسمها الحقيقي وما تكتبه في الصحيفة الإلكترونية، ما جعلها تقرر تركها باعتبارها متعاونة بنظام القطعة.
من جانبه أكد مسؤول أحد المواقع الإخبارية الشهيرة ـ فضّل عدم ذكر اسمه ـ التي انسحبت من الفضاء الإنترنتي لأسباب تَحفّظ على ذكرها، أن إمكانية السيطرة على المواقع الإلكترونية الإخبارية صعبة جدا إن لم تكن مستحيلة، لأسباب عدة أبرزها سهولة إنشاء مواقع جديدة، ومن ثم تمويلها من جهات عدة، بهدف الترويج لنفسها أو تقديم خدمات أقل ما يمكن القول عنها أنها «سخيفة».
وعلق على اجتماع مسؤول وزارة الإعلام مع ملاك ومسؤولي بعض المواقع الإلكترونية، بأن الكثير من تلك المواقع ستفقد جماهيريتها نتيجة لهذا الاجتماع، كون رواد المواقع الإلكترونية يختلفون عن نظرائهم من متابعي الصحف الورقية، الذين يفضلون الانفلات من أي قيود رسمية، وهو ما تحاول وزارة الإعلام تطبيقه على الصحف الإلكترونية.
ولم يخفِ الإشارة إلى غياب ضوابط تعيين مسؤولي المواقع الإخبارية، مشيرا إلى أن مالك ومسؤول أحد المواقع الحالية، والتي تحظى بجماهيرية كبيرة، كان مدخل بيانات لديه في موقعه السابق، ومعرفته بالصحافة والعمل الصحافي كمعرفة أحدنا بتكنولوجيا الفضاء.
ولمح إلى أن ظهور موقع إخباري جديد يحتاج إلى وقت كبير جدا لتحقيق الجماهيرية، مما يجعل بعضها يلجأ إلى اختلاق أخبار وقصص مثيرة، والترويج لها عبر المجموعات البريدية لكي تصل إلى عدد ممكن من المستفيدين، بهدف محاولة جذبهم.
وتَطرّق المسؤول إلى استعانة العديد من المواقع الإلكترونية بمحرري إعادة الصياغة في الصحف المحلية، أو ما يعرفوا بمحرري الديسك، ممن تصب عندهم الأخبار الأولية من جميع المحررين لإعدادها للنشر في صحفهم الورقية، والذين يقومون بدورهم بتمريرها، دون معرفة مسؤولي صحفهم، للمواقع الإلكترونية التي تنشرها إما قبل نشرها في الصحف الورقية وإما بالتزامن معها.
بينما ذكر طارق إبراهيم رئيس تحرير صحيفة الوطن السعودية (سابقا) ورئيس تحرير صحيفة «عناوين» الإلكترونية أن الحكومات في معظم دول العالم لا علاقة لها في اختيار رؤساء تحرير الصحف بشكل عام، غير أن حكومات بعض الدول العربية تتدخل في اختيارهم وفق شروط مقتصرة على الولاء فقط بعيدا عن الكفاءة والتخصص.
وقال لـ«الشرق الأوسط» إن المؤسسات الخاصة غير التابعة للحكومات غالبا ما يتم اختيارها لرؤساء التحرير وفق المهنية والخبرة الميدانية والقدرة على تحمل المسؤولية مع الإلمام بكيفية إدارة العمل الصحافي والتي تعد من المقومات الضرورية الواجب توافرها في أي قائد لأي وسيلة إعلامية قائمة على العمل الصحافي.
وأكد على عدم وجود أي نظام في العالم بما فيه السعودية يلزم الصحف الإلكترونية بأخذ موافقة الدولة أو جهات أخرى على تعيين رئيس التحرير، إضافة إلى أن معظم ملاك الصحف والمواقع الإخبارية الإلكترونية السعودية هم رؤساء التحرير أنفسهم.
وأضاف: «من الأفضل أن لا تتدخل وزارة الثقافة والإعلام في تحديد مواصفات أو شخصية رؤساء التحرير في ظل عدم وجود مظلة للصحف الإلكترونية حتى لا يتم اتهامها بالتدخل في عمل الصحف ومن ثم التضييق عليها ورقابتها»، مشيرا إلى أنه في حال ربط تلك الصحف بنظام المطبوعات في السعودية بموجب ترخيص من الوزارة فإنه من الممكن الموافقة على وجود مظلة قانونية تنظم العمل في هذا المجال شريطة أن لا تؤثر على هامش الحرية المتاح في الصحافة الإلكترونية، إلى جانب ترك مجال اختيار رئيس التحرير للصحف نفسها.
وحول الآلية المتبعة في إجازة الأخبار قبل نشرها عبر مواقع الصحف الإلكترونية أفاد رئيس تحرير صحيفة «عناوين» الإلكترونية بأنها تختلف من صحيفة إلى أخرى، إذ هناك من يسمح بالنشر المباشر للمواد الصحافية والتعليقات الواردة حولها دون تدقيق أو مراجعة من قِبل المسؤول، بينما ثمة من يتعامل معها وفق آلية معينة تتضمن مرور المادة على قسم الصياغة ومن ثم مسؤول التحرير لإجازتها قبل نشرها.
ويرى أن أكبر معوقات نجاح أعمال المحررين ومسؤولي ورؤساء تحرير الصحف الإلكترونية يتمثل في ندرة الصحافيين المهنيين وضعف المردود المادي، لافتا إلى أن لكل وسيلة سواء كانت ورقية أو إلكترونية مزايا وعيوبا، غير أن الصحف الإلكترونية تتميز بسرعة إيصالها للخبر إلى المتلقين وهامش حرية أكبر ما زال متاحا خلال الفترة الحالية.
ويقول تم تبادل الرأي بين مسؤولي تحرير الصحف الإلكترونية ووزارة الثقافة والإعلام خلال الاجتماع الأخير حول ما يمكن أن تقدمه الوزارة لتنظيم عمل تلك الصحف وسماع وجهة نظرها حول العديد من المسائل ذات الصلة بالصحافة الإلكترونية.
من جهته ذكر عبد الرحمن الهزاع وكيل وزارة الثقافة والإعلام المساعد والمتحدث الرسمي في الوزارة أن هناك اجتماعات بشأن وضع آلية محددة للصحف الإلكترونية، غير أنه لم يتبيّن منها شيء حتى الآن.
وقال الهزاع لـ«الشرق الأوسط»: «تحاول الوزارة استطلاع آراء العاملين في الصحف الإلكترونية لجمع المعلومات والبدء في بحث آلية ونظام لها، مبيّنا أن ذلك لا يزال يمثل مقترحات فقط دون أي شيء رسمي لكونها تعد في طور تحليل المعلومات».
ووصف عبد الرحمن الهزاع الحديث عن تعدي بعض الصحف الالكترونية على حقوق ملكية المواضيع المنشورة في الصحف الورقية بالمسألة «الشائكة»، لافتا إلى وجود نظام حقوق المؤلف المنشور عبر الموقع الالكتروني لوزارة الثقافة والإعلام.
ويستثني هذا النظام ما ينشر في الصحف والمجلات والنشرات الدورية والإذاعات من أخبار يومية أو حوادث ذات صبغة إخبارية.
وعلّق الدكتور قيصر مطاوع المحامي والمستشار القانوني على ذلك النظام بقوله: يحق مقاضاة الصحيفة الالكترونية في حال نشرها موضوعا أو مقالا غير إخباري دون أخذ الإذن كتابيا من صاحبه والتنويه عن المصدر لديها في حال كانت داخل السعودية وفق بنود نظام حقوق المؤلف.
وأضاف إذا كان موقع الصحيفة الإلكترونية في الخارج فإنه يتم مقاضاتها بموقعها وفق أنظمة الدولة التي تعمل فيها، مشيرا إلى أن عقوبات التعدي على حقوق الملكية تتضمن الإنذار والغرامة المالية التي لا تزيد عن 250 ألف ريال، وإغلاق المنشأة لمدة تصل إلى شهرين، إضافة إلى السجن لمدة لا تتعدى ستة أشهر.
وأكد مطاوع على وجود لجنة تابعة لوزارة الثقافة والإعلام السعودية مختصة بالنظر في حقوق المؤلف، والتي لها الحق في إقرار تعويضات مالية على المتعدي والتشهير به وفق ما تراه.
وطالب الصحف الالكترونية بضرورة تحري الدقة في نشر الأخبار عبر مواقعها، لاسيما وأنها قد تؤثر سلبا على صاحب الشأن إذا ما كانت غير صحيحة، مفيدا أن من حق أي شخص متضرر من مثل تلك الصحف مقاضاتها والمطالبة بتعويضات مالية.




قديم 11-10-2011, 08:18 PM
  المشاركه #8
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Sep 2009
المشاركات: 2,617
 



يعني انتم زعلانين عشان ما يخضع لرقابة صارمة .... غريب والله !!!



قديم 11-10-2011, 08:47 PM
  المشاركه #9
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 5,508
 



الصحافة الإكترونية تفضح الكثير مما تنشره الصحافة الورقية ! لذلك الصحافة الورقية هي الأكثر كذبا واستخفافا بالناس ومحل عدم الثقة بها !! وأمــــــــــــا الصحافة الإكترونية فهي الأقل خطأ في نشر الأخبار !



قديم 14-10-2011, 07:48 PM
  المشاركه #10
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Mar 2007
المشاركات: 14,702
 



نلاحظ هذا العام تزايد نسبة ترويج الشائعات بين المجتمع
ويرجع السبب في ذلك الى اجهزة الاتصال البلاك بيري
و نتيجة لذلك فإنه يخشى من استغلال بعض الظروف
والازمات وتستخدم في نشر شائعات الحرب النفسية او التحريض والاثارة

وهذا الامر يضع علامات استفهام كثيرة ؟؟؟؟؟
هل هناك من يخطط الى تعويد المجتمع على ترويج الشائعات ؟
ويسعى لمعرفة مدى تجاوب المجتمع لتلك الشائعات ؟
ام ان هذه الشائعات هي من صنع بعض الشباب لمجرد التسلية واللعب ؟
هل لنشر الشائعات اخطار وسلبيات على امن المجتمع ؟


ماهي الحلول المناسبة لذلك ؟







قديم 14-10-2011, 07:57 PM
  المشاركه #11
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Aug 2010
المشاركات: 11,846
 



الحلول مزيدا من الافصاح والشفافية
المجتعات المنغلقة تكثر فيها الشائعات




قديم 14-10-2011, 08:04 PM
  المشاركه #12
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Jul 2008
المشاركات: 7,748
 



البيري بيري اللي ينخسون فيه هالورنع ماجانا منه خير







أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



02:16 PM