logo

قديم 15-06-2013, 02:18 AM
  المشاركه #37
كاتب مميز
تاريخ التسجيل: Apr 2012
المشاركات: 11,150
 



اسمعوا هذه السالفه .. يخبرني زميل لي في العمل عن شاب من جماعته .. يقول هذا شاب اسمه ( عمر ) عسكري ولطيف ومحبوب بكل ما تعنيه الكلمه وايضاً عليه سمات الخير والصلاح .. أخذ دوره عسكريه خارج مدينته لمدة ستة أشهر .. تعرف على إمام الجامع في المدينه العسكريه .. وبعد شهرين جاء الإمام ظرف . قال ( ياعمر ) انا بسافر يوم كامل ابغاك تؤذن في جماعة المسجد وتصلي فيهم .. وانتبه لصلاة الفجر لا تنام قال : عمر أبشر .. المهم صلى فيهم الظهر والعصر والمغرب والعشاء يؤذن ويصلي .. ووقت جواله قبل أذان الفجر .. وقام وأذن .. الى هنا امورة طيبه .. قال في نفسه باقي على الإقامه 25 دقيقه ليش مااروح قدام واريح ( طبعاً يصلون في وسط المسجد أو آخره ويوم الجمعه يتقدمون مثل أكثر المساجد ) المهم المسكين عمر استرخى ودخل في غيبوبة نوم .. جاء وقت الصلاة والجماعه يتلا فتون وين المؤذن وين الإمام .. راح نصف ساعه يقول عمر : مادريت ألا صوت الإقامه وأنا افز ثم بسرعة انسدحت خلف الحاجز ( مساند الظهر ) وصلى فيهم واحد من جماعة المسجد .. قلت يا ربي وش اسوي إن طلعت قدامهم شافوني .. وإن بقيت منسدح فاتتني صلاة الجماعه .. قال : ابنتظر حتى الإمام يسجد .. ثم ابنطلق بسرعة واروح اتوضاء والحق الركعه الثانيه .. يقول ركع الإمام ثم قال : سمع الله لمن حمده واستعديت نفسياً للإنطلاقه .. ثم سجد وفي هذه اللحظه انطلقت بكل ما اوتيت من قوه ..عاد الجماعه صفين كل صف ( حاجز ) قال يوم قفزت الحاجز الأول والإمام يرفع وأنا مسرع ولا واحد عجل وهو يرفع .. ولاركبتي في وجهه وهو يصيح وإنا على وجهى طايح وأنا أقوم وكمل ركضي وفي ركبتي اصابه .. عاد الآن الوضع تغير وأنا اروح لغرفتي واشوف الضربه اللي في الركبه وادلكها شوي واقوم وتوضاء واصلي الفجر ... ويوم جات الساعه السابعه صباحاً .. رحت للعمل .. جاني واحد من العسكر قال : يا عمر وينك ما صليت فينا اليوم .. قال : راحت علي نومه .. قال : صار فينا اليوم شئ مهو طبيعي .. قلت :خير إن شاء الله .. قال : اليوم صلينا الفجر مرتين .. قلت كيف ؟ قال : فلان ( رئيس رقباء في الإتصالات ) اليوم شئ شال وجهه في الصلاة والله ما ندري هو جني ولا ايش .. طلع الرجال يوم صاح صيحة قويه قطعوا الصلاة ..قلت : لاحول ولاقوة الابالله .. ( والآم الركبه باقي احس فيها ) المهم يوم جات الساعه عشرة الصباح وانا ازوره .. ولا وجهه متورم ومنتفخ .. قلت سلامات وش اللي صار .. قال : ماادري أنا اصلي وانا مغمض مادريت الا الضربه في وجهي ..قلت احد شاف اللي ضربك .. قال : لا قلت : شكلك عجل تسابق الإمام.. يا الله سلامات ... يقول انتظرت يوم طاب وجهه .. وانا اصلح عزيمه وعزم الرئيس.. وبعض جماعة المسجد .. ويوم تعشوا وانبسطوا قال : ابعلمكم بسالفه بتهضمون عشاكم .. قالوا تفضل : ترى اللي شال وجه فلان في المسجد أنا ... قالوا كيف ..قال : أذنت وقلت خلني اريح قدام وراحت علي نومه .. وما دريت الا صوت الإقامه .. واستحيت اقوم قدامكم قلت .. ياولد ما فيه إلا اذا سجد الإمام آخذها انطلاقه .. ثم انطلقت ويوم قفزت الصف الاول والإمام يرفع .. وفلان الله يهديه عجل .. ولا ركبتي في وجهه .. وهم يضحكووووون من هالقصه .. ويعلمون قائد القطاع وهو يضحك .. وكل ما مر عمر .. قالوا هذا عمر اللي شال وجه فلان .... وسلامتكم ..



 
 
قديم 20-07-2013, 03:53 PM
  المشاركه #38
كاتب مميز
تاريخ التسجيل: Apr 2012
المشاركات: 11,150
 



فيه برنامج بعد صلاة المغرب اعتقد اسمه ( سواعد الإخاء ) لمجموعة من المشايخ فيهم عايض القرني والعريفي والطريري .. المهم سألوا الشيخ القرني عن التعدد فتكلم ومن ضمن ما قال : قيل لأحدهم أمك حية قال : حية ترزق قال : وزوجتك قال : حية تسعى !!





قديم 09-08-2013, 04:13 PM
  المشاركه #39
كاتب مميز
تاريخ التسجيل: Apr 2012
المشاركات: 11,150
 



بمناسبة العيد السعيد رفعت لكم الموضوع .. الله يسعدكم دنيا وآخره .. ولا تحرمونا من مشاركاتكم الطيبه ..



قديم 09-08-2013, 05:26 PM
  المشاركه #40
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Oct 2010
المشاركات: 888
 



وما من كـاتب إلا ويفنى
ويبقي الدهـر ما كتبت يـــداه
فلا تكتب بخطك غير شيء
يسرك في القيامة أن تراه




قديم 09-08-2013, 06:41 PM
  المشاركه #41
كاتب مميز
تاريخ التسجيل: Apr 2012
المشاركات: 11,150
 



الوالده الله يحفظها تخبرني بهذه القصة : تقول أنا سمعت شيخ في التلفزيون يتحدث عن الصبر قال : فيه واحد زوجته مريضة طريحة الفراش وصابر عليها حتى توفاها الله ولما دفنها وقف على قبرها وأخذ يناديها باسمها وقال لها : تراك طالق.. طالق.. طالق بالثلاث... قالوا الحاضرين سبحان الله كيف تطلق ميت.. قال : بلاكم ما تدرون .. والله ما أحد يصبر عليها .. وتحملتها رحمة بها ..وعطف عليها .. والآن حينما ماتت طلقتها لأني خايف تلحقني في الآخرة وتكون معي في الجنة ..
وأنا ما ابغاها.. قلت يا امي : ليته كمل صبره لأن المؤمنين في الجنة ينزع الله الغل من صدورهم .. وسلامتكم




قديم 10-08-2013, 01:33 AM
  المشاركه #42
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Sep 2010
المشاركات: 1,458
 



الله يسعدك وكل عام انت بخير



قديم 10-08-2013, 02:31 AM
  المشاركه #43
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Jul 2006
المشاركات: 4,276
 



تعلمنا التجارب من خلان واجناب
هذي تناسبنا وهذي نقطع حبالها
وتعلمنا الطيب من عشره الاطياب
والانذال لك الله ماحسبنا حسابها
بعض الاغنياء بنظرته كنك ذباب
لانك فقير وحالتك الله ادرى بها
يقضي حاجتك الفقير وينال الثواب
ولا الغني يجحد خوتك ويبيعها
نرمي ونقول يالله الصواب
الصيد واجد بس اخطينا صوابها
نطرد وراء الدنيا مثل السراب
لاقلت هانت قفت وجرت بساطها
مع العسر يسر قريناه في كتاب
يفرجها كريم مفرج اكرابها




قديم 10-08-2013, 03:26 AM
  المشاركه #44
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Feb 2013
المشاركات: 2,287
 



الله يعطيكم العافية على هالقصص والسوالف الطيبة والله ضحكت ضحك زمااااان عنه الله يسعدكم جميعا



قديم 10-08-2013, 07:45 AM
  المشاركه #45
كاتب مميز
تاريخ التسجيل: Apr 2012
المشاركات: 11,150
 



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو نورين
الله يعطيكم العافية على هالقصص والسوالف الطيبة والله ضحكت ضحك زمااااان عنه الله يسعدكم جميعا
••• حياك الله اخي ( أبو نورين ) مما يسعدنا أن ندخل السرور إلى قلبك .. أسأل الله أن يشرح صدورنا جميعاً وأن ييسر أمورنا ..




قديم 10-08-2013, 09:29 AM
  المشاركه #46
كاتب مميز
تاريخ التسجيل: Apr 2012
المشاركات: 11,150
 



ايام الطفوله تقريباً عمري ( 12 ) سنه كنا نلعب عندالمسبح .. وفيه اثنين أولاد لابسين سروال سباحه واحد اسمه علي والثاني عبدالله جماعه .. وفيه ولد مصيبه وشجاع اسمه فيصل يجي عند خواله كل ليلة خميس وليلة جمعه . المهم حصلت مشكله بين فيصل الشجاع وبين علي وعبدالله .وهم طالعين من المسبح. قام فيصل وضرب فيهم ضرب ماهو طبيعي عطاهم ركب وجلدهم بعصا خيزرانه أنا اتفرج والوضع ما هو عاجبني لكن الولد مصيبة .. بعد هذه المعركة والضرب جاني (علي ) وقال وش رأيك قلت : لعن خييركم ودمركم .. المهم يا اخوان بعد اسبوع بالتمام يوم اربعاء جاء المصيبه فيصل كالعادة عند خواله وأنا العب كورة وفيه خطاء ( فاول ) طبعاً اشوت بالرجل اليسرى ..وشت الكورة بكل ما اوتيت من قوة وفي هذه اللحظه جاء ولد صغير يمشي بيقطع الملعب وجات الكورة في بطنه وانصرع... والأولاد يصيحون يا فيصل ( طبعاً فيصل جسمة مليان ومتعافي ولا يحب الكورة يلعب في جهة ثانيه ). صاحوا عليه الأولاد يا فيصل .. فلان ضرب أخوك بالكورة .. وهو يجي يركض مسرع مثل الثور الهائج .. يالها من لحظات حرجة .. إن شردت مصيبه وبتروح فيها سمعتي وبتفشل عند الأولاد .. وإن قعدت لهذا الثور المتعافي بيدمرني تدمير .. وأنا اعرف امكاناتي والله ما أقدر عليه مصيبة المصايب .. وهو يجي ويقول : ليش تضرب أخوي .. ليش تضرب اخوي .. قلت لحظه يا فيصل أنا بعلمك وش اللي صار .. وفي هذه اللحظه ( طلعت لي شاشة تلفزيون أشوف علي وعبدالله وهو يعطيهم ركب ويجلدهم بالخيزرانه ) قلت بس بيستلمني ركب وضرب .. قلت في نفسي ابتغفله وصكه بكف على كيف كيفك وبهرب للبيت طبعاً أنا أضرب باليد اليسرى وما هو متوقع هذا الشئ .. قلت يافيصل أنا جيت أبشوت الفاول ... وهو واقف بيسمع وش أقول .. وفجأة مادرى غير الكف بخده ( عهدي فيه يوم طير عيونه من كف الغفله ) وهربت مسرعاً للبيت اتحدى أي واحد يسبقني .. دخلت البيت وأخذ فيصل ومعه بعض الأولاد يرجمون الباب بالحجر طلع لهم الوالد الله يحفظه وطردهم .. ونجوت بفضل الله من هذه المصيبه .. وأصبحت كل يوم إربعاء وخميس خائف أترقب فيصل في أي لحظه يهجم علي .. وبعد ستة أشهر وفي غفلة من أمري ما دريت إلا فيصل ومعه خاله عبدالله.. بشحمه ولحمه واقف قدامي مثل الثور الهائج يقول ليش : تعطيني كف نسى ضربي لأخيه .. . يارب رحمتك وش ذا المصيبة اللي ما حسبت لها حساب .. وحطيت نفسي إني ما عرفه وقلت أنت مين ؟ ومتى عطيتك كف؟ وأنا التفت لعبدالله خاله .. ياعبدالله متى عطيته كف ..وأنا اتغفله في لحظة ومادرى إلا الكف الثاني بخده وأنا اهرب مسرعاً وروح للبيت ... وبعد فترة من الزمن .. طبعاً قالوها الرياجيل ( الثالثة ثابته ) وهو يمسكني على غفلة وأنا جالس على الرصيف .. ولا كلام ولاشئ حط يده في حلقي وخنقني ..
فكان ما كان مما لست أذكره
فظن شراً ولا تسأل عن الخبر
..خنقني حتى طلعت عيوني .. والحمد لله رحمني الله بشباب كبار تدخلوا وطلعوا يده من حلقي وفرقوا بيننا .. قال : خلاص ما عاد تعودها قلت : خلاص ما عاد اعودها... اعتقد كفين مقابل خنقه مقبوله ... وسلامتكم ..




قديم 11-08-2013, 08:57 AM
  المشاركه #47
كاتب مميز
تاريخ التسجيل: Apr 2012
المشاركات: 11,150
 



يخبرني أحد الإخوة يقول : قبل عشرين سنة تقريباً في حي أم الحمام بالرياض.. مرت الهيئة على مصري يكلم أهله من كبينة التلفون اللي في الشارع وبجنبه مسجد وأثناء كلامه أذن لصلاة المغرب ..ثم مرت الهيئة تذكر الناس بالصلاة وهم شايفين المصري يكلم .. وأخذوا لفة بالسيارة ثم رجعوا عند المسجد والمصري ما زال ماسك السماعه يكلم نزلوا : وقالوا للمصري ليش ماصليت : قال : والله صليت وأيمان مغلظة إنه صلى .. وفجأة أقيمت الصلاة .. والمصري ينظر فيهم ويقول : الله هم هايصلوا تاني .. ما شاء الله عليه الرد جاهز !!



قديم 11-08-2013, 09:10 AM
  المشاركه #48
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Sep 2012
المشاركات: 3,237
 



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طيب الفاال
ايام الطفوله تقريباً عمري ( 12 ) سنه كنا نلعب عندالمسبح .. وفيه اثنين أولاد لابسين سروال سباحه واحد اسمه علي والثاني عبدالله جماعه .. وفيه ولد مصيبه وشجاع اسمه فيصل يجي عند خواله كل ليلة خميس وليلة جمعه . المهم حصلت مشكله بين فيصل الشجاع وبين علي وعبدالله .وهم طالعين من المسبح. قام فيصل وضرب فيهم ضرب ماهو طبيعي عطاهم ركب وجلدهم بعصا خيزرانه أنا اتفرج والوضع ما هو عاجبني لكن الولد مصيبة .. بعد هذه المعركة والضرب جاني (علي ) وقال وش رأيك قلت : لعن خييركم ودمركم .. المهم يا اخوان بعد اسبوع بالتمام يوم اربعاء جاء المصيبه فيصل كالعادة عند خواله وأنا العب كورة وفيه خطاء ( فاول ) طبعاً اشوت بالرجل اليسرى ..وشت الكورة بكل ما اوتيت من قوة وفي هذه اللحظه جاء ولد صغير يمشي بيقطع الملعب وجات الكورة في بطنه وانصرع... والأولاد يصيحون يا فيصل ( طبعاً فيصل جسمة مليان ومتعافي ولا يحب الكورة يلعب في جهة ثانيه ). صاحوا عليه الأولاد يا فيصل .. فلان ضرب أخوك بالكورة .. وهو يجي يركض مسرع مثل الثور الهائج .. يالها من لحظات حرجة .. إن شردت مصيبه وبتروح فيها سمعتي وبتفشل عند الأولاد .. وإن قعدت لهذا الثور المتعافي بيدمرني تدمير .. وأنا اعرف امكاناتي والله ما أقدر عليه مصيبة المصايب .. وهو يجي ويقول : ليش تضرب أخوي .. ليش تضرب اخوي .. قلت لحظه يا فيصل أنا بعلمك وش اللي صار .. وفي هذه اللحظه ( طلعت لي شاشة تلفزيون أشوف علي وعبدالله وهو يعطيهم ركب ويجلدهم بالخيزرانه ) قلت بس بيستلمني ركب وضرب .. قلت في نفسي ابتغفله وصكه بكف على كيف كيفك وبهرب للبيت طبعاً أنا أضرب باليد اليسرى وما هو متوقع هذا الشئ .. قلت يافيصل أنا جيت أبشوت الفاول ... وهو واقف بيسمع وش أقول .. وفجأة مادرى غير الكف بخده ( عهدي فيه يوم طير عيونه من كف الغفله ) وهربت مسرعاً للبيت اتحدى أي واحد يسبقني .. دخلت البيت وأخذ فيصل ومعه بعض الأولاد يرجمون الباب بالحجر طلع لهم الوالد الله يحفظه وطردهم .. ونجوت بفضل الله من هذه المصيبه .. وأصبحت كل يوم إربعاء وخميس خائف أترقب فيصل في أي لحظه يهجم علي .. وبعد ستة أشهر وفي غفلة من أمري ما دريت إلا فيصل ومعه خاله عبدالله.. بشحمه ولحمه واقف قدامي مثل الثور الهائج يقول ليش : تعطيني كف نسى ضربي لأخيه .. . يارب رحمتك وش ذا المصيبة اللي ما حسبت لها حساب .. وحطيت نفسي إني ما عرفه وقلت أنت مين ؟ ومتى عطيتك كف؟ وأنا التفت لعبدالله خاله .. ياعبدالله متى عطيته كف ..وأنا اتغفله في لحظة ومادرى إلا الكف الثاني بخده وأنا اهرب مسرعاً وروح للبيت ... وبعد فترة من الزمن .. طبعاً قالوها الرياجيل ( الثالثة ثابته ) وهو يمسكني على غفلة وأنا جالس على الرصيف .. ولا كلام ولاشئ حط يده في حلقي وخنقني ..
فكان ما كان مما لست أذكره
فظن شراً ولا تسأل عن الخبر
..خنقني حتى طلعت عيوني .. والحمد لله رحمني الله بشباب كبار تدخلوا وطلعوا يده من حلقي وفرقوا بيننا .. قال : خلاص ما عاد تعودها قلت : خلاص ما عاد اعودها... اعتقد كفين مقابل خنقه مقبوله ... وسلامتكم ..
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههه

الله يسعدك







الكلمات الدلالية (Tags)

من

,

والأمثال

,

واليكم

,

الطرائف

,

والحكم



أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



04:58 PM