logo



قديم 25-10-2016, 01:48 PM
  المشاركه #13
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Nov 2014
المشاركات: 214
 



جزاك الله خيرا



 
 
قديم 25-10-2016, 02:52 PM
  المشاركه #14
كاتب مميز
تاريخ التسجيل: Oct 2011
المشاركات: 329,320
 



سُبْحَانَ اللهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ

وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَاللهُ أَكْبَرُ






قديم 27-10-2016, 10:27 PM
  المشاركه #15
كاتب قدير
تاريخ التسجيل: Jul 2005
المشاركات: 63,279
 



مُعَسكَر الصلاة:
يقول الله تعالى: ﴿ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ ﴾ [العنكبوت: 45]، فدعونا أيها الأحبة نتسائلُ بصدق: (هل صلاتُنا هذه تنهانا عن الفحشاء والمنكر) ؟
الجواب: (بالطبع لا)، بدليل أننا مازلنا مُنغَمِسِين في الذنوب والمعاصي، فما السبب إذن؟
السبب أننا لم نتعلم كيف نُصلى الصلاة التي يحبها ربُنا ويَرضاها، حتى تنهانا هذه الصلاة عن الفحشاء والمنكر، وحتى تصلح بها قلوبنا وأخلاقنا، فيَصلُح بذلك رمضان كله بإذن الله تعالى.
فلابد أنْ تجاهد من الآن في أنْ تصحح صلاتك… فإنها كافية لتغيير كل شئ فى حياتك.
• وهناك نصيحة مهمة جداً جداً فى الصلاة ينبغى أنْ تعمل بها.. ألا وهى التلبية الفورية عند سماع الأذان (بمعنى أنك أول ما تسمع كلمة: (الله اكبر) لابد أن تقطع دُنياك، وأنْ تُسرع بتلبية أمر ربك تبارك وتعالى (فلَيْسَ اللهُ تعالى هو الذي يُقالُ له: (انتظِر قليلاً) أو(سآتي إليك بعد 5 دقائق، أو عند الإقامة)، فاللهُ تعالى أغنَى وأعَزّ مِنْ أنْ يُقالَ لهُ ذلك، ولذلككان هذا هو الابتلاء الحقيقى للعبد (لأن اللهُ تبارك وتعالى يمتحنُك بهذا النداء خمس مرات يومياً:هل ستتركُ الدنيا مِن أجلِهِ أم لا ؟)، طبعاً إلا إذا كان هناك عُذر شرعي (كحضور الطعام وأنت محتاجٌ إليه، ومُدَافعة البَول والغائط، والمرض، وغير ذلك من الأعذار المُبيحة لِتَرك الجماعة).
• فإذا أسرعتَ بتلبية أمر ربك فإنك ستحصل على هذا الخير الكثير:
(صلاة السُنّة القَبلية للفريضة، والدعاء الذى لا يَرُدّهُ الله بين الأذان والإقامة، والاستعداد القلبى للخشوع ، وكذلك إدراك الصف الأول الذى قال عنه النبى صلى الله عليه وسلم:
(لو تعلمون ما فى الصف الأول ما كانت إلا قرعَة)(انظر صحيح الجامع: 5264)، وأيضاً إدراك تكبيرة الإحرام التى قال عنها النبى (صلى الله عليه وسلم): (مَن صَلّى لله أربعين يوماً في جماعة يُدركُ فيها التكبيرة الأولى كُتِبَ له براءتان..براءة من النار، وبراءة من النفاق)(انظر صحيح الجامع:6365).
8. مُعَسكَر القرآن (تلاوة – تدبر – عمل):
قال النبى (صلى الله عليه وسلم): (اقرأوا القرآن فإنه يأتى يوم القيامة شفيعاً لأصحابه)(رواه مسلم 1910)، وقال أيضاً: (من قرأ حرفاً من كتاب الله فله به حسنة، والحسنة بعشر أمثالها، لا اقول (اّلمٓ) حرف، ولكن ألِفٌ حرف، ولامٌ حرف، ومِيمٌ حرف)(انظر صحيح الجامع: 6469).
• ولكن لابد أنْ تعلم جيداً أن الأمر ليس مقتصراً على التلاوة باللسان وفقط، ولكن لابد أيضاً من أنْ تتدبر القرآن، كما قال تعالى: ﴿ أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآَنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا ﴾ [محمد: 24]، وقال أيضاً: ﴿ كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آَيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ ﴾ [ص: 29].
فاللهُ تعالى وصف القرآن بأنه كِتابٌ مُبَارك، ثم وَضّحَ الطريق الذي تَحصُلُ به بَرَكَة هذا الكتاب ألا وهو التدبر، والتدبر هو الفَهمُ لما يُتلَى من القرآن، مع حضور القلب (التركيز)، وخشوع الجوارح، والعمل بمُقتضاه.
• لذلك كان لابد – بعد تدبر القرآن – من العمل بما فيه، والتَخَلُق بآدابه، كما قال تعالى:
﴿ وَهَذَا كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ فَاتَّبِعُوهُ وَاتَّقُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ﴾ [الأنعام: 155] وقد قال عبدُ اللهِ بن مَسعود رضي الله عنه: (كان الرجل منا إذا تعلم عشرَ الآيات لم يتجاوزهُنّ حتى يَعرف معانِيهن والعمل بهن).
وعلى هذا فإذا أردنا أنْ نسلك أقربَ طريق يوصلنا إلى الله تعالى وبأقل جهد فلنبدأ اولاً بالقرآن.
وحتى يتم ذلك بخطوات عملية واقعية كان لابد من المشروع التالى:
1- اجعل معك مُصحَفاً صغيراً لا يفارقك أبداً، وضع في جَيبك (قلم رُصاص).
2- ابدأ في تلاوة الوِرْد اليومي (جزء أو نصف جزء وعلى قدر أهل العزم تأتي العزائمُ) بتركيز شديد (قدر المستطاع)، ولا تتجاوز أي آية إلا بعد أنْ تتدبرها (وإنْ لم تتمكن من تدبر الآية إلا بتكرارها فكَرِّرْهَا).
3- ضع علامة خفيفة بالقلم الرصاص على رقم الآية التي لا تستطيع أنْ تفهم معناها، وعندما تذهب للبيت عليك أنْ تقرأ تفسير هذه الآيات في أحد كتب التفسير مثل تفسير ابن كثير او تفسير القرطبي أو تفسير السعدي.
4- حاول أثناء قراءتك في الورْد اليومي أنْ تستخرج الآيات التي فيها الوصايا العملية والأخلاقية (من أمرٍ ونهيٍ وإرشاد)، ثم اجتهد في تنفيذها قدر المُستطاع.
ثانياً: لابد أن تتعلم هذه السُنن الهامة من سُنن معاملة الله، وأنْ تطبقها في حياتك:
1- على قدْر مقام الله عندك… على قدْر مقامِك عند الله: (فإن موسى عليه السلام عندما قال:
﴿ وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَى ﴾ [طه: 84] قال له الله: ﴿ يَا مُوسَى إِنِّي اصْطَفَيْتُكَ عَلَى النَّاسِ ﴾ [الأعراف: 144] (يعني على قدر ما تستقيم فى رجب وشعبان…على قدر ما يفتحُ اللهُ عليك فى رمضان).
2 – مَن جعل هَمَّهُ هو الله…كَفاهُ اللهُ هَمَّ كُلَّ شئ: فقد قال النبى (صلى الله عليه وسلم): (مَن كانت الآخرةُ هَمَّه جعل اللهُ غِنَاهُ في قلبه وجمع له شَمْلَه وأتته الدنيا وهي راغِمة، ومن كانت الدنيا هَمَّهُ جعل الله فقره بين عينيه وفرق عليه شمله ولم يأته من الدنيا إلا ما قُدِّرَ له)(انظر صحيح الجامع: 6510).
فلذلك لابد أنْ تجعلَ لك هَمٌّاً واحداً فقط وهو: (إرضاء الله) حتى يَكفيَكَ الله كل الهُموم الأخرى.
3- لا تلتفت عن الله… فيلتفت اللهُ عنك: قال تعالى: ﴿ فَلَمَّا زَاغُوا أَزَاغَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ ﴾ [الصف: 5]، فعندما يلتفت قلبك عن الله إلى دنيا أو شهوة أو أي شئ يعطله عن الوصول إليه، فإن العقوبة أول ماتنزل فإنها تنزل على القلب، قال تعالى: ﴿ وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا ﴾ [الكهف: 28] فعندما تنزل الغفلة على القلب ستشعر أن همك – الذي جعلته الوصول لإرضاء الله – قد تغيَّرَ وصارَ هَمَّاً آخراً (فانتبه).
4- لا تُفضِلْ شيئاً على الله… فيعذبك الله به:
قال تعالى: ﴿ لَوْلَا كِتَابٌ مِنَ اللَّهِ سَبَقَ لَمَسَّكُمْ فِيمَا أَخَذْتُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ ﴾ [الأنفال: 68].
5- لا تُبَدِلْ…فيُبَدِل اللهُ عليك: (قال تعالى حكايةً عن بني إسرائيل): ﴿ فَبَدَّلَ الَّذِينَ ظَلَمُوا قَوْلًا غَيْرَ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ فَأَنْزَلْنَا عَلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا رِجْزًا مِنَ السَّمَاءِ بِمَا كَانُوا يَفْسُقُونَ ﴾ [البقرة: 59]، فاللهُ تعالى وَضّح أنه أرسل عليهم العذاب من السماء، وذلك لأن نِعَمَ اللهِ التي جاءت لهم كانت من السماء مثل (المَنّ – السَلوَى – الغمام (وهو السحاب الذى كان يظلهم))، فلما بَدَّلُوا تعاليمَ اللهِ وعَصَوا أمرَهُ، بَدّلَ اللهُ عليهم، فأصبح مَصدَرُ الأمانِ هو مَصدَرُ الخوف، ومَصدَرُ الغِنَى هو مَصدَرُ الفقر، و مَصدَرُ النعيم هو مَصدَرُ العذاب.
وتجد عكس هذه السُنّة في قولِهِ تعالى: ﴿ إِلَّا مَنْ تَابَ وَآَمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا ﴾ [الفرقان: 70]، فكما سَتُبدل للأحسن فإن الله تعالى سيجعلك لا تشعر بالندم على أي لحظة مَرّت عليك وأنت بعيدٌ عنه، (يعني على قدر ما تبَدِّل في رجب وشعبان للأحسن..على قدر ما يكونُ رمضان القادم أحسن رمضان يَمُرُّ عليك).




قديم 27-10-2016, 10:50 PM
  المشاركه #16
كاتب قدير
تاريخ التسجيل: Jul 2005
المشاركات: 63,279
 



كلمة رائعة :: الشيخ حسن الغامدي :: جامع النور 24 8 1435هـ





قديم 27-10-2016, 11:07 PM
  المشاركه #17
كاتب قدير
تاريخ التسجيل: Jul 2005
المشاركات: 63,279
 



ياباغــي الجنة ياباغــــــي الجنة صلاتك صلاك ...

اليامي




قديم 30-10-2016, 01:59 PM
  المشاركه #18
كاتب مميز
تاريخ التسجيل: Oct 2011
المشاركات: 329,320
 



لا إلهَ إلاّ اللّهُ وحْـدَهُ لا شَـريكَ لهُ

لهُ المُـلْكُ ولهُ الحَمْد وهُوَ على كُلّ شَيءٍ قَدير




قديم 30-10-2016, 02:05 PM
  المشاركه #19
كاتب مميز
تاريخ التسجيل: Oct 2011
المشاركات: 329,320
 



غفرالله لنا ولكم ولوالدينا ووالديكم

وجميع المسلمين والمسلمات

والمؤمنين والمؤمنات

الأحياء منهم والأموات




قديم 30-10-2016, 02:13 PM
  المشاركه #20
كاتب مميز
تاريخ التسجيل: Oct 2011
المشاركات: 329,320
 



لا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ

سُبْحَانَكَ

إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ




قديم 12-11-2016, 12:39 PM
  المشاركه #21
كاتب قدير
تاريخ التسجيل: Jul 2005
المشاركات: 63,279
 



الحديث رواه البخاري ومسلم مِن حديث أَبِي سَعِيد الْخُدْرِيِّ رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم ، وفيه :
ثُمَّ يُؤْتَى بِالْجَسْرِ فَيُجْعَلُ بَيْنَ ظَهْرَيْ جَهَنَّمَ . قُلْنَا : يَا رَسُولَ اللَّهِ وَمَا الْجَسْرُ ؟ قَالَ : مَدْحَضَةٌ مَزِلَّةٌ ، عَلَيْهِ خَطَاطِيفُ وَكَلالِيبُ ، وَحَسَكَةٌ مُفَلْطَحَةٌ ، لَهَا شَوْكَةٌ عُقَيْفَاءُ ، تَكُونُ بِنَجْدٍ يُقَالُ لَهَا : السَّعْدَانُ ، الْمُؤْمِنُ عَلَيْهَا كَالطَّرْفِ ، وَكَالْبَرْقِ ، وَكَالرِّيحِ ، وَكَأَجَاوِيدِ الْخَيْلِ ، وَالرِّكَابِ ؛ فَنَاجٍ مُسَلَّمٌ ، وَنَاجٍ مَخْدُوشٌ ، وَمَكْدُوسٌ فِي نَارِ جَهَنَّمَ ، حَتَّى يَمُرَّ آخِرُهُمْ يُسْحَبُ سَحْبًا ، فَمَا أَنْتُمْ بِأَشَدَّ لِي مُنَاشَدَةً فِي الْحَقِّ قَدْ تَبَيَّنَ لَكُمْ مِنْ الْمُؤْمِنِ يَوْمَئِذٍ لِلْجَبَّارِ ، وَإِذَا رَأَوْا أَنَّهُمْ قَدْ نَجَوْا فِي إِخْوَانِهِمْ يَقُولُونَ : رَبَّنَا إِخْوَانُنَا كَانُوا يُصَلُّونَ مَعَنَا ، وَيَصُومُونَ مَعَنَا ، وَيَعْمَلُونَ مَعَنَا ، فَيَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى : اذْهَبُوا فَمَنْ وَجَدْتُمْ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالَ دِينَارٍ مِنْ إِيمَانٍ فَأَخْرِجُوهُ ، وَيُحَرِّمُ اللَّهُ صُوَرَهُمْ عَلَى النَّارِ ، فَيَأْتُونَهُمْ وَبَعْضُهُمْ قَدْ غَابَ فِي النَّارِ إِلَى قَدَمِهِ ، وَإِلَى أَنْصَافِ سَاقَيْهِ ، فَيُخْرِجُونَ مَنْ عَرَفُوا، ثُمَّ يَعُودُونَ فَيَقُولُ : اذْهَبُوا فَمَنْ وَجَدْتُمْ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالَ نِصْفِ دِينَارٍ فَأَخْرِجُوهُ ، فَيُخْرِجُونَ مَنْ عَرَفُوا ، ثُمَّ يَعُودُونَ فَيَقُولُ : اذْهَبُوا فَمَنْ وَجَدْتُمْ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ مِنْ إِيمَانٍ فَأَخْرِجُوهُ ، فَيُخْرِجُونَ مَنْ عَرَفُوا .




قديم 13-11-2016, 04:54 AM
  المشاركه #22
كاتب مميز
تاريخ التسجيل: Oct 2011
المشاركات: 329,320
 



اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ
كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ
إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ

وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ
كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ
إنك حميد مجيد




قديم 23-12-2016, 09:03 PM
  المشاركه #23
كاتب قدير
تاريخ التسجيل: Jul 2005
المشاركات: 63,279
 



ردد معي ثلاث مرات
"سبحان الله وبحمده عدد خلقه،ورضى نفسه،وزنة عرشه، ومداد كلماته"




قديم 25-12-2016, 02:20 PM
  المشاركه #24
كاتب مميز
تاريخ التسجيل: Oct 2011
المشاركات: 329,320
 



اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ
خَلَقْتَنِي وَأَنَا عَبْدُكَ
وَأَنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ
أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ
أَبُوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ
وَأَبُوءُ بِذَنْبِي
فَاغْفِرْ لِي فَإِنَّهُ لَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْتَ








أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



06:05 PM