logo

قديم 18-12-2016, 01:41 AM
  المشاركه #1
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Apr 2011
المشاركات: 872
 



لقد تعب طريقي..وتعبت ايامي،،يقولون ان البعاد يغير القلوب ووالله ماتغيرت بل ازددت حرصا عليك اناجي طيفك وانام على ذكريات واشواق ترسم صورتك دائما بخاطري وانشد مع ابن زيدون،،،واعيش بين الهدوء والثوره
الموضوع الأصلي : اضغط هنا    ||   المصدر :

الـركـــن الأدبـــــي

 
 
قديم 01-01-2017, 11:32 AM
  المشاركه #2
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Apr 2011
المشاركات: 872
 



بكت ورقة الشجر الندي وبكى الغيم المطر بكى الزهر الشهد في لحظة صمت فيها كل شيء سوى صدق خنق أنفاسي وأدمى فؤادي سوى أشجان حب أحرق آمالي رغم أنني من رسم خريطة الوداع إلا أنه لابد من حزن الفراق نعم كنت أنا من ودعت وقررت ولكن كان لابد من ألم الفراق لا لشيء ولكن لإعيش حقيقة لا وهم تماماً كبيوت العنكبوت التي تحطمها لمسة السبابة.
الوهم بالقرب المستحيل نعم رغم صدقك الذي يطير بي دوماً إلى آفاق عالية بعيدة كل البعد عن أكاذيب البشر وخداعهم رغم آمالك العظيمة وأمنياتك الخلاقة كانت تعانق روحي في كل توافق جمع بين أمنياتنا.
لست قاسي أو لا مبالي لا بل إن مشاعري ممتدة لكل ما حولي حتى للشمس وللقمر للزهر وللبحر.
هنا كان لي مع النسيم حديث هنا كان لي مع القمر بوح و مع الشمس شجون هنا داعبت النجم و راقصت الفراش. كل ما حولي لي معه حكاية تأمل ولحظة صمت وقصة حب فأنا من عشاق التأمل الذي يحي زهور قلبي كلما ذبلت رغم ما يبدو من عدم مبالاتي إلا في قلبي تقبع الأحاسيس وأن كنت فاشل في إظهارها أو ممتنع لإسباب أخرى.
لسان حالي يردد مالي في هذه الدنيا من حب ينقطع وسعادة ٍتبتر ولقاءٍ يزول لن أرضى بغير سكنى السماء.
أخيراً كلماتك اليوم لا زالت تأسر روحي ولا زال رنينها الأول يقرع قلبي منذ رأتها لك عيني والآن أصبح شكي يقيناً في أن لا تجمعنا الآيام مجددا ولا أطمح بروئيتك إلا في جنة الخلد حيث نتمنى فتتحقق الأمنيات بإذن الخالق سبحانه.






قديم 04-01-2017, 11:37 AM
  المشاركه #3
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Apr 2011
المشاركات: 872
 



من الصعب أن تحاول نسيان من تحب ..
و المؤلم حقا أن تحاول أن تمحو كل ما يذكرك به ..
حتى تنساه !!
و لكن !!
من لي بمن يمحو ما حُفر في القلب من ذكريات !!
تحاول جاهدا النسيان .. فيمر يوم أو يومان ..
ثم يأتي موقف .. أو ربما كلمة !!
فتتقلب المواجع لديك و الآلام ..
و يفتح جرح كنت تظنه قد اندمل منذ مدة !!
كل هذا تقاسيه لوحدك ..
لا أحد يشعر بك ..
و لا أحد يكفكف دمعك ..
حتى من تحب !!!




قديم 29-01-2017, 12:21 PM
  المشاركه #4
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Apr 2011
المشاركات: 872
 



هل مازلت أحلم .؟!.
أم هذه أنتِ حقيقه ؟؟!
كما رسمتكِ !؟



وعندما أفقت ؟؟
أدركت أنني مازلت أحلم ؟!!
هل تعلمين ؟؟
أختلفت الصوره !!
أنظري معي !!



ملاك يطل على كوكبنا ..!!
فهل تقبلين بي نجماً بجوارك ؟!؟




قديم 05-02-2017, 12:03 PM
  المشاركه #5
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Apr 2011
المشاركات: 872
 



ليتني أستطيع أن أجعل المسافااات أكثر قرباً



قديم 07-02-2017, 11:27 PM
  المشاركه #6
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Apr 2011
المشاركات: 872
 



إليكِ .. في مرقدك!

الجمعة 06 جمادى الأولى 1438
الموافق 03 فبراير 2017
د. سلمان بن فهد العودة


لم تكوني داعيةً بالمعنى الوعظي، سلوكك هو ما وعظني ودلّني على الطريق دون كلام أو عتاب ..

وها أنتِ ترحلين بثناء الناس وحبهم، وتتركينني للوعة والحنين.

بعض عزائي أني حاولت تدارك أخطائي في حياتك وقدمت لك كلمات الحب قبل فقدك.

ذهبتِ بلا توديع كما فعل حبيبك ذات صباح!

في حياتك وهبتيني الحب صافيًا نقيًا وبعد رحيلك وهبتيني حب الناس وقربهم.. كريمة العطا في الحياة والموت..

عطشك لمن اخترتيه واختارك دلّك على طريق الوصول، وعطشي هو الذي يسوقني إليك ويجعلني احتفظ بك في داخلي!

عدت للذاكرة للأشياء الجميلة فوجدت حروفًا دوّنتها عنك سابقًا وعن غيبة صغرى بيننا..

-السجين رقم (276/1) ؟ عندك زيارة.

شعور يشبه المغص ألَمّ بقلبه .. مَنْ زائري يا ترى ؟ أهو صاحب سلطة على جسده؟ أم صاحب سلطة على قلبه؟ أم عليهما معا؟

لا بد أنها عروسه التي غادرها دون أن يستكمل معها ستة أشهر منذ التقيا ، وتركها خائفة قلقة على مستقبلها ، دون أن يتمكن من منحها لحظة وداع تناسب الموقف؟

وبدأ شلال الحب يتدفق بقوة؛ ليغذّي ويُنمي ما تركه زمناً بلا سقاية, أو رعاية في داخله .

يناديه المنطق أن لكل يوم عطاياه ، فليتئد ؛ ولكن الحنين أقوى والشوق أعتى .

كان حريصاً على النوم مبكراً استعداداً لغده, إلا أن القلق والتساؤل أحاط به ، واستولى عليه واقتطع جزءاً كبيراً من ليله ، نام نوماً تقطعه الرؤى, واستيقظ باكراً لهفاً ، بالغ في الاستحمام والعناية بالهندام ، وظل يقطع المسافة القصيرة جيئة وذهاباً , وينظر في ساعته التي بقيت برفقته؛ ليعرف بها أوقات الصلوات ، حتى سمع الخطوات التي تقترب من باب زنزانته ، سار مع رقيبه في صمت بعد أن أعياه السؤال الذي لم يظفر له بجواب سوى عبارة " لا أدري " لا يمل صاحبه تكرارها!

سار مع طريق يعرفه إلى آخر يجهله مروراً بوجوه جديدة ,لم يرها من قبل, وركب سيارة مكشوفة صغيرة, أشبه بسيارات (الغولف)؛ تسير في سرداب طويل صامت ، وبدأ يرى ما لم يكن يراه من قبل ، أو لعله رآه بشكل آخر مختلف ، ومع كل خطوة تزيد خفقات قلبه رجفة , ويتردد السؤال؛ مَن زائري ؟!

وبدأ العد التنازلي؛ لمعرفة الزائر , اللغز يقترب ويقترب حتى أصبح قلبه رجفاً يعلو على كل صوت آخر .

الحراس يقلون, والساحات تتسع, والأبواب تتغير, والوعد يقترب, ولم يعد يفصله عن زائره سوى جدار؛ يمتد لثلاثة أمتار, بنهايتها باب ...

بدأ صبره في النفاد ، وتركزت عيناه على الباب .

لم يتوقع -قطّ- أن يجرب مشاعر كهذه ، لقد تنامت بشكل مفرط لتكون عملاقاً لا يُقاوم ، حينما أصبح بمحاذاة الباب استدار ليلج الغرفة؛ فكان أول ما رآه ذاك الموظف بلباسه المدني , يجلس وحده إلى مكتبه الرمادي في طرف الغرفة ، وفي مواجهة الباب ، بحيث تراه قبل كل شيء .

ما لبث أن نهض بمجرد رؤيته مصافحاً ، ورغماً عنه أحسّ صاحبنا أن قلبه زجاج سقط وتحطم بشدة .

تمالك نفسه ومد يده هو الآخر ، ودارى إحساساً داخلياً بخيبة الأمل .

وقبل أن يقرأ إحداثيات ذاك الهبوط المفاجئ لأمله ، ناداه مُرحّباً من آخر الغرفة صوت مألوف، يختلف قليلاً في لكنته عن لهجته القصيمية ، يصيح بابتسام مرحباً، إذاً هذا هو زائره !

التفت بسرعة نحو الصوت, ومن حيث لا يعلم أصبح معانقاً لذاك الشاب كيف ومتى حملته قدماه ؟ أم طار به الشوق ؟ وهل ذابت المسافة الزمانية والمكانية ما بين الصوت والعناق ؟

بآمال الحب العريضة بحث عن زائر آخر ، بل زائرة أخرى إنها فتاته التي ودعها وهي تحمل جنينه ذا الأربعة أشهر آنذاك, وبمجرد رؤيته لدموعها ,كانت دموعه هي الأخرى تبلل عينيه بخجل واستحياء ، أطال النظر ويده ترتعش في يدها ، وكأنها كائن يهبط من النجوم !

تاهت النظرات في ذلك اللقاء المقيد, وشرِقا بفرح اللقاء , وتضاءلت صحراء الفراق ؛ لتتكور في حبة رمل وسط ساعة الزمن .

في اللحظة التي تملك فيها داخل قلبك الإحساس بالحب ، سوف تكتشف أن العالم قد تغير بالكامل .

منظوره الخاص يلون تجربته , فهل لها هي الأخرى تجربتها ومنظورها الخاص, أم إنها تتأمل في تجربته فحسب ؟

تفاعلات اللقاء الكيميائية والفيزيائية ؛ فرضت صمتاً ليس بالقصير, صمتاً أبلغ من الكلام .

فالأحداث العظيمة لا تتجلى في ساعات الضجيج ، وإنما في ساعات الصمت !

الذكريات المخبوءة بدأت تظهر ، وأشياء غير متوقعة صارت تحدث ، دروس تضاف إلى درسه ، وحتى القرارات الصعبة قد تبدو في لحظات الضعف العاطفي غير منطقية، مما حدا به أن شكك في وضوح رؤيته للأمور .

طال الوقوف, مع أن ثمت صفين من المقاعد المتقابلة في انتظارهم.

لم تكن أقل منه لهفة للقاء ، وفي حرارة اللحظة لم يستطع قراءتها لأول وهلة, كما كان يفعل من قبل ، كل ما هو متأكد منه أنها أمام رؤيته رأت ما عقد لسانها مما حدا به أن بدأ يتحسس وجهه ويتفقد هندامه , يخشى أن يكون ثمت ما فاته تداركه ، لكنه الفرح الذي يكاد يكون أشد تدميراً من الخوف .

مقابل نظرته الأولى القصيرة , وهبها الآن نظرة عالية التركيز , متعددة اللغات, حملها بكلمات لم تُنطق ، ومعان لم تسبق ، وعقود ومعاهدات بين القلوب على الصبر والوفاء قد وُقِّعتْ ، وكان الحب والحنان خير جابر لتصدع القلوب بلوعة الفراق: (في هذه اللحظة لا يهم أي شيء آخر سوى قلب استمات في هواك, وسعى لاهثاً ليراك!)

إعجاز الحب يحدث تواصلاً غير منطوق بالعيون ، أو الابتسامة ، رابطة صامتة , ولكنها حقيقية ووثيقة كلاهما يدركها ويشعر بها وبقوتها .

تذكّر كيف كان ينشدها قول الشاعر العطار :

طال اغترابي وما بيني بمقتضب ... والدهر قد جدّ في حربي وفي طلبي

والشوق في أضلعي نار تذوبني ... ما أفتك الشوق في أضلاع مغترب

أكابد السقم في جسمي وفي ولدي ... وفي رفيقة دربٍ هَدّها خببـي

يتذكر تلحينه تلك الأبيات وهو يقود بها السيارة، وها هو الآن صار متلبساً بها لا حاكياً لها!

طال الوقوف وناداهما مِن خلفهما صوت الموظف؛ أنّ الجلوس أفضل, وكأنه ينتزعهم من ذهولهم وشرودهم !

أظهر جلداً وصبراً وروحاً مرحة؛ لتقر عينها ويمتلئ فؤادها الفارغ؛ كانت الأسئلة تتقاتل على شفاههما؛ كُلٌ يريد أن يُطرح أولاً.. كيف.. ، وهل.. ومتى ولعل وأنى..

تفوّها بنفس الكلمات , وبنفس اللهفة, وفي ذات الوقت , وبلا اتفاق مسبق ، وقرأها وقرأته , سمع همس روحها ، ولامست جوهره ، ورقصت بينهما المشاعر على إيقاعات متنوعة ، تساءل عن كيفية اقتحامها للأسوار ؟ فأجابت بأنه يستحق كل جهد مبذول ، وكل إرهاق نفسي وجسدي لأجل رؤيته.

داعبها بدروس بسيطة, لم تسنح له الفرصة لتعلمها إلا في الغربة, كان ذلك حينما ذكر حيرته في الحفاظ على رغيف الخبز طرياً؟ كم تجربة خاضها ليعرف أنه بمجرد وضعه في كيس نايلون مغلق سيبقى طرياً ، هو يتعلم كيف يحافظ على الحب والوفاء أيضاً! ، وكيف يحافظ على صبره وثقته وإيمانه.

تساءل في حنان عن جنينها وعن جنسه ، فأجابت بأنه ذكر , وأن خروجه أصبح وشيكاً ، ألهمه ذلك الجنين بحلم جديد؛ فمنحها إياه صادقاً موقناً بأنه سيكون هو من يذهب بها إلى المشفى, ويستقبل مولودهما ، ستكون الغربة المباغتة مجرد ذكريات وحكايات نحكيها لصغيرنا .

بدءا يختاران الاسم للوليد المنتظر, ويطلبان معونة الخال المرافق حيناً , والموظف مجاملةً, واتفقا على " البراء " .

بدأت الغربة التي خَبَتْ تطفو من جديد, وبدأ الحزن يكسب الجولة لما ذكّره الموظف بأن الزيارة نصف ساعة , وهي الآن توشك على الانتهاء ، ولم يستطع استقطاع دقائق إضافية، وحتى لو حدث هذا فالنهاية هي الفراق.. والفراق بوابة للقاء جديد (غداً نلقى الأحبة).

تتقاطع دوائرنا مع دوائر من نحتكُّ بهم, وتكاد تذوب حدود الدائرة حينما تتقاطع مع دائرة شريك الحياة ؛ فقطرة الماء تثقب الحجر ، لا بالعنف ، ولكن بتواصل السقوط.

ولكلٍّ منا دائرته الخاصة ، ولو كانت ضبابية يضعها حوله ، قد تكون من أجله ، أو من أجل من يحب ، وهكذا فعل هو حينما رأى انكسارها لانتهاء الزيارة , وخوفها عليه وقلقها, ورحى الفراق مرة أخرى توشك أن تطحنها ..

لغة جسدها تخبره بأنها تود أن يتوقف عمرها ها هنا بين يديه, وفي عينيه .

حدثها بأن العيش داخل الأسوار عادي جداً, بل لا يكاد الاختلاف يبين لولا فقد من يحب ، كان لسانه ينطق ، وعقله يصرخ بها أن لا تصدق كل ما تراه ، ولا نصف ما تسمعه !

صبّرها وصبّر نفسه ، أخبرها أنها تعيش في داخله لم يتركها قط ، وظل يسمع صوتها ويشعر بها ، حتى كان يراها في قناني الماء ، ويسمع همسها في هدآت الليل ، لقطات حقيقية وتخيلية تجود بها ذاكرته .

طلب منها أن لا تنظر إلى الجزء الفارغ من الكأس ، ولا تتساءل عمن أفرغه ، بل عليها أن تنظر إلى النصف الملآن ، فمن كان يتصور أنهما سيحظيان بلقاء كهذا ، فلا بد إذاً من زيارة أخرى قادمة وأول الغيث قطرة ، والحياة مليئة بالمفاجآت ..

تَفَارقا ؛ وقد منح كل منهما طعماً مختلفاً للحياة ووقوداً لصبره , ريثما تأتي قطفة أخرى من ثمار العطايا الربانية , بزيارة أشد إيقاعاً وأبطأ سيراً ، وأكثر طمأنينة ، فلقد كانت أول زائر يخترق أسوار العزلة .

عاد إلى غرفته وهو يكاد يحدّث الجدران بفرحته, فهذا اليوم كان مختلفاً ، كان طويلاً جداً ، وقصيراً جداً ، لما أسدل الليل ستاره؛ بدأ تأثير الزيارة يربك عقله وقلبه ، فهل زادته صبراً , أم ثقبت جدار الصبر لديه ؟

وبدأ يترقب زيارة أخرى بفارغ الصبر, ويترقب الزائرين الذين لم يرهم بعد .

انتهى

الآن يقف حبيبك المكلوم أمام حفرتك باسم الشفتين دامع القلب، سلوته أنك لم تذوقي ألم الفقد كما ذاقه هو!




قديم 09-02-2017, 03:16 PM
  المشاركه #7
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Apr 2011
المشاركات: 872
 



متى تسقط كرامتك ؟​

إذا ارتفع صوتك على من تعب في تربيتك
اقرأها مليون مرة !!

لا ترهقوا آباءكم وأمهاتكم بعصيانكم فوالله إن دمعةً واحدة تجرى على خد أم أو لحية أب
كفيلة بإغراقكم فى ظلمات الحياة !!

"رب ارحمهما كما ربياني صغيراً"
" ربِّ اغفر لي ولوالديّ"
*إحدى عشر حقيقة لابد أن تعرفها ��
�� ​د : محمد راتب الناي​ ��
����

�� ​{ إحدى عشر حقيقة }​��

�� ​الحقيقة الأولى​��
من أشد أنواع الظلم الإجتماعي : هو بحث الأهل عن زوجة صالحة لابنهم السيئ !!!

�� ​الحقيقة الثانية​��
عندما يتربى المجتمع على العيب قبل الحرام ، لا تتعجب من رجل لا يصلي ويأمر زوجته بالستر !!!!!!!!!!!!!!!!! ؟؟؟؟؟

�� ​الحقيقة الثالثة​��
الجاهل ليس من يجهل القراءة والكتابة ، الجاهل من يعرف اتجاه القبلة ولا يصلي !

�� ​الحقيقة الرابعة​��
ثلاثة أشياء لا تعود :
♢ الكلمة إذا خرجت ..
♢ والزمن إذا مضى ..
♢ والثقة إذا ضاعت ..

�� ​الحقيقة الخامسة​��
الحياة مثل السوق الكبير ، تتجول فيه وتأخذ ما يطيب لك من المعروض ، ولكن تذكر بأن الحساب أمامك وستدفع ثمن كل شيء أخذته !!!

�� ​الحقيقة السادسة​��
بر الوالدين قصة تكتبها أنت ويرويها لك أبناؤك !!!

�� ​الحقيقة السابعة​��
من الأدب أن لا تسأل أحداً عن شيء يخفيه عنك ، فإن لم يكن ظاهراً لك فهو غالباً لا يخصك !!!

�� ​الحقيقة الثامنة​��
الموت لن ينتظر استقامتك ، استقم وانتظر الموت !!!

�� ​الحقيقة التاسعة​��
ﺃﺗﺪﺭﻱ ﻣﺎ ﻣﻌﻨﻰ ﻗﻮﻝ ﺍﻟﻤﻈﻠﻮﻡ :
” حسبي الله ﻭﻧﻌﻢ ﺍﻟﻮﻛﻴﻞ ” ؟؟؟
أﻱ أﻧﻪ ﻧﻘﻞ ﻣﻠﻒ ﺍﻟﻘﻀﻴﺔ ﻣﻦ ﺍﻷﺭﺽ الى السماء !!!

�� ​الحقيقة العاشرة​��
البعض يؤمن بأن العين حق ، أكثر من إيمانه بأن الله خير الحافظين !!!

�� ​الحقيقة الحادية عشرة​��
♢ الأبكم يتمنى أن يرتل كتاب الله ..
♢ والأصم يتمنى أن يسمعه ..
♢ والأعمى يتمنى أن يراه ..
{ ونحن أهلكتنا هواتفنا } ..

�� ​تأملوها جيداً .. ولمن تحبون أرسلوها​ .��
​�� رجل كلما تعثر أحد أبنائه أخلاقيا تصدق وأطعم الطعام..​
​وقال: "خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها".. اللهم هذه لتزكية أخلاق ابني فإنها أشد علي من مرضه.​

​�� ورجل ثاني لا يجد ما يتصدق به، عيشه كفاف، فاذا أرهقه ابنه قام الليل بسورة البقرة ودعا وقال: اللهم إن هذه صدقتي فتقبل مني وأصلح ابني لي..​

​�� تعبدوا إلى الله بنية إصلاح الأبناء.. فإن غلبوا جهدكم فإنهم لن يستطيعوا أن يغلبوا نياتكم..​

​"وليخش الذين لو تركوا من خلفهم ذرية ضعافا خافوا عليهم فليتقوا الله وليقولوا قولا سديدا"..​

​�� لماذا يختار الميت "الصدقة" لو رجع للدنيا كما قال تعالى: (رب لولا أخرتني إلى أجل قريب فأصدق).. ولم يقل: لأعتمر.. أو لأصلي.. أو لأصوم..​

​قال أهل العلم: ما ذكر الميت الصدقة إلا لعظيم ما رأى أثرها بعد موته.. فأكثروا من الصدقة فإن المؤمن يوم القيامة في ظل صدقته




قديم 27-05-2017, 01:29 PM
  المشاركه #8
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Apr 2011
المشاركات: 872
 



إني لأفرح بالصديق إذا سأل ��
ويسر قلبي إن تواصل أو وصل��
وأظل أذكر رائعات حروفه��
مهما تباعدنا وطال بنا الأجل��
هذي أحاديث المودة بيننا����
ويخونني التعبير في باقي الجُمل
فإذا ابتعدت فسامحوني اخوتي ��
إني معرض للمشاغل والزلل��
فلتذكروني بالدعاء فحبكم��
أودعته بين الحنايا والمقل.��
--------
بلغنا الله وإياكم شهر رمضان
وجعلنا فيه ممن يصومه ويقومه إيماناواحتسابا.��




قديم 22-01-2018, 03:35 AM
  المشاركه #9
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Apr 2011
المشاركات: 872
 



لهفة الغيّاب تزفرها الحنايا
والأمل مرفوض دام الحظ عاثر ..!!
في غيابك مااقدر اوصف لك مسايا
غير بنشيج الحنايا والمحابر.




قديم 16-06-2018, 12:11 PM
  المشاركه #10
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Apr 2011
المشاركات: 872
 



تقبل الله منكم صالح الاعمال وكل عام والجميع بخير



قديم 21-06-2018, 07:11 AM
  المشاركه #11
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Apr 2011
المشاركات: 872
 



قد نشتاق
الى ذلك الوهم المتدفق من بقايا حلم آفل
للحظة مضت
فكم نحتاج لودق يطهرنا من ذكريات عالقه ما بين القلب والضلوع




قديم 21-06-2018, 07:12 AM
  المشاركه #12
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Apr 2011
المشاركات: 872
 



عودة لم يخطط لها ..ولكنها أتت لما ولماذا وكيف ...لا إجابة لها

سوى ارادة ومشئية الله

الهي من رحل ومن غادر لإكتفاء ..او موتا ..او لظروفا ما

اجعل له رحمة وعفو وغفرانا تطيب به روحه ,,,







الكلمات الدلالية (Tags)

مابين

,

الكلمات

,

ثنايا

,

شيء



أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



11:05 AM