معركة وادي الصفراء هي معركة وقعت عام 1812م في الخيف في وادي الصفراء بين المدينة وينبع بين قوات ولاية مصر العثمانية بقيادة طوسون باشا وقوات الدولة السعودية الأولى بقيادة الأمير عبدالله بن سعود الذي لعب دوراً كبيراً في قلب موازين المعركة وشارك فيها جابر بن جباره العياشي أمير ينبع الموالي للدولة السعودية وانتهت بانتصار السعوديين وانسحاب طوسون بقواته إلى ينبع وكان من بين قتلى القوات السعودية هادي بن قرملة القحطاني ودحيم بن بصيص المطيري
بن قرملة هو: هادي بن غانم بن زعكان بن غانم بن حسن من السحمة من الجحادر من قحطان أمير قبيلة قحطان
سُمي هادي بن قرملة نسبة إلى أمه قرملة بنت شاهر آل دلعان من آل معلا من الخنافر من قحطان بعد وفاة أبيه مبكراً حيث عاش يتيماً والسبب في اشتهار اسم قرملة ونسيان اسم غانم هو أن غانم توفي وهو شاب وكان ابنه هادي صغيراً فتولت والدته قرملة تربيته فعرف عند جماعته الصبي ابن قرملة "هادي ولد قرملة"، فلا يعرف الا بأبن قرملة ومثال ذلك في العرب كثير الذين نسبوا لأمهاتهم
هادي بن قرملة القحطاني
صالح بن حابش الغامدي
بخروش بن علاس الزهراني
غصاب بن شرعان
زويد بن شلية المطيري
محمد بن دهمان الشهري
طامي بن شعيب المتحمي
مسعود بن مضيان الحربي
مسفر المحرزي المالكي
رحمهم الله
في عام 1224 هـ قام الإمام سعود الكبير بإرسال غصاب من الدرعية قائداً لفرقة مختارة من الفرسان دعما لعبد الوهاب أبو نقطة ومن معه من السعوديين ضد الشريف حمود حاكم جازان، وكان غصاب مع القادة الذين شاركوا في جنوب الطائف ضد قوات محمد علي باشا الوالي العثماني على مصر سنة 1229 هـ ثم قاد المقاومة في منطقة تربة في نفس السنة. وكان رئيسا للخيالة في الدرعية عندما حاصرها إبراهيم باشا سنة 1233 هـ
هذا لقب من ألقاب قبيلة حرب أطلقه أنداد وخصوم هذه القبيله العريقه ويعرفه الكثير من الناس ولكن مايجهله الكثيرون هو أن الشيخ طريس بن موقد ( مؤسس أمارة المواقده وهم شيوخ شمل قبائل عوف وهم أمرا ء منطقة النخيل
حاليا ) هذا الرجل كان له نصيب الأسد من حرب جيش الأتراك ودحره وقد تسبب بحنكته ودهائه بإلحاق هزائم متتاليه بجيش الترك ومن معهم وقد شهد له خصومه وقد سطر التاريخ بطولاته بقصائد كثيره منها هذه الأبيات :
في عام 1224 هـ قام الإمام سعود الكبير بإرسال غصاب من الدرعية قائداً لفرقة مختارة من الفرسان دعما لعبد الوهاب أبو نقطة ومن معه من السعوديين ضد الشريف حمود حاكم جازان، وكان غصاب مع القادة الذين شاركوا في جنوب الطائف ضد قوات محمد علي باشا الوالي العثماني على مصر سنة 1229 هـ ثم قاد المقاومة في منطقة تربة في نفس السنة. وكان رئيسا للخيالة في الدرعية عندما حاصرها إبراهيم باشا سنة 1233 هـ
هذا لقب من ألقاب
قبيلة حرب أطلقه أنداد وخصوم هذه القبيله العريقه ويعرفه الكثير من الناس ولكن مايجهله الكثيرون هو أن الشيخ طريس بن موقد ( مؤسس أمارة المواقده وهم شيوخ شمل قبائل عوف وهم أمرا ء منطقة النخيل
حاليا ) هذا الرجل كان له نصيب الأسد من حرب جيش الأتراك ودحره وقد تسبب بحنكته ودهائه بإلحاق هزائم متتاليه بجيش الترك ومن معهم وقد شهد له خصومه وقد سطر التاريخ بطولاته بقصائد كثيره منها هذه الأبيات :
السلام عليكم جميعا والف نعم بالجميع يا اخوان الجميع شارك ومن جميع المناطق من شمالها لنجدها لجنونها لشرقها ولي غربها الله يديم النعمه علينا واللي سواها الداهيه داهيه العرب بل العالم عبدالعزيز شي كبير جدا ولا يسويه إلا بأمر رباني وشوف هالاسره المباركه اللي تحكمنا فيها من الاحترام لنا وبينهم ما يدرس للجميع الله يحفظ وطنا يارب من شر الاشرار انك سميع مجيب.
لاتسمى ادلة وشواهد بل مصادر تاريخية دونها مؤرخين عاصروا تلك الفترة وهذه بعض منها حسين بن غنام، تاريخ نجد المسمى روضة الأفكار والأفهام لمرتاد حال الإمام وتعداد غزوات ذوي الإسلام، حرره وحققه د. ناصر الدين الأسد، قابله على أصله الشيخ عبدالعزيز بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ، الجزء الأول، الطبعة الثالثة، الرياض 1403هـ عثمان بن عبد الله بن عثمان بن بشر من بني زيد من قضاعة من قحطان والمشهور باسم ابن بشر (1210 هـ - 1290 هـ) مؤرخ وأديب ونسابة سعودي عاصر الدولة السعودية الأولى والثانية ودوّن أحداثهما في كتابه عنوان المجد في تاريخ نجد