العالم الامريكى من وكالة ناسا الامريكية جون كيسي يتحدث في هذه المقابلة عن ما يحدث الآن. مثيرة جدا للاهتمام
السجل لدرجات الحرارة للارض يشيرالى انخفاض سجل درجات الحرارة الباردة، مع مضاعفة الزلازل العالية الحجم والغير عادية، والانفجارات البركانية الواسعة النطاق. وفي حين أن العلماء الذين ترعاهم الحكومة لم ينتبهوا الى هده العلاقة ،لاكن العالم جون ل. كيسي لديه وجهة نظر دقيقة وصائبةان هناك بوادر ظهور عصر جليدى قادم تكرر نفسه عبر التاريخ كل 200 عام.
تواجه الأرض احتمال 'العصر الجليدي المصغر' هذا القرن، مع توقعات نشاط شمسنا بنسبة 60 في المئة في 2030s، ويقول علماء الفيزياء الفلكية البريطانية، استنادا إلى نتائج البحوث الجديدة التي يدعون تسمح التنبؤات الدقيقة للدورات الشمسية.
كوكبنا هو فقط 15 عاما من 'العصر الجليدي المصغر' الجديد الذي يمكن أن يسبب شتاء شديد البرودة يتميز بتجميد الأنهار الخالية من الجليد عادة وكذلك حقول الثلج على مدار السنة في المناطق التي لم تشهد مثل هذه الظروف المناخية من قبل،
ويمكن للعلماء أن يستخلصوا هذا الاستنتاج استنادا إلى نموذج جديد لنشاط الشمس الذي يسمح للباحثين بإجراء 'تنبؤات دقيقة للغاية' للتغيرات في النشاط الشمسي.
على الرغم من أن حقيقة أن النشاط الشمس يختلف في غضون دورات 10-12 سنة طويلة تم اكتشافها لأول مرة منذ قرنين تقريبا، في عام 1843، فشلت جميع النماذج التفسيرية الموجودة سابقا في شرح كامل للتقلبات مع كل دورة وكذلك بين الدورات.
حتى الآن، يعتقد علماء الفيزياء الفلكية أن الاختلافات في النشاط الشمسي تعتمد على دينامو الناجمة عن السوائل الحمل الحراري العميق داخل الشمس.
وأظهرت أحدث دراسة أجراها فريق بحث من جامعة نورثمبريا، نيوكاسل أبون تاين، المملكة المتحدة، بقيادة البروفيسور فالنتينا زاركوفا أن الاختلافات في النشاط الشمس هي الناجمة عن عمليتين دينامو - واحد عميق في منطقة الحمل الحراري للشمس واحد بالقرب من سطحه.
قام فريق البحث بتحليل ثلاث دورات للنشاط الشمسي تغطي الفترة من 1976 إلى 2008 لدراسة النشاط الميداني المغنطيسي للشمس خلال هذا الوقت باستخدام تقنية تسمى تحليل المكونات الرئيسية لملاحظات المجال المغناطيسي من المرصد الشمسي ويلكوكس في ولاية كاليفورنيا.
اكتشف العلماء موجات مغناطيسية في طبقتين مختلفتين من المناطق الداخلية الشمسية التي 'تتقلب بين نصف الكرة الأرضية الشمالي والجنوبي للشمس'.
وقال البروفسور زاركوفا: 'وجدنا مكونات موجات مغناطيسية تظهر في أزواج، تنبعث من طبقتين مختلفتين في داخل الشمس، وكلاهما له تردد حوالي 11 عاما، على الرغم من أن هذا التردد مختلف قليلا، ويتم تعويضه في الوقت المناسب.
في وقت لاحق، قارنوا أيضا النتائج التي توصلوا إليها بشأن كثافة نشاط الشمس مع بيانات كل عام عن متوسط عدد البقع الشمسية - مؤشر قوي للنشاط الشمسي.
ونتيجة لذلك، تمكن الفريق من إنشاء نموذج دقيق جدا للتنبؤ بتقلبات النشاط الشمسي.
وقال زاركوفا 'ان الجمع بين كلا الموجتين معا مقارنة مع البيانات الحقيقية للدورة الشمسية الحالية، وجدنا ان توقعاتنا اظهرت دقة 97 فى المائة'.
وقدمت نتائج الدراسة في اجتماع علم الفلك الوطني في لاندودنو يوم 9 يوليو ونشرت في أوراق جمعية الفلك الملكي.
ويظهر هذا النموذج أن النشاط الشمسي سينخفض بنسبة 60 في المائة بحلول عام 2030 حيث ستصبح الموجات المغناطيسية داخل الشمس أكثر تكرارا بشكل متزايد خلال الدورتين التاليتين، وخاصة خلال الدورة 26 التي تغطي العقد بين عامي 2030 و 2040.
وقال البروفسور زاركوفا 'في الدورة 26، تعكس الموجتان بالضبط بعضهما البعض - تصلان ذروتها في نفس الوقت ولكن في نصف الكرة المقابل من الشمس.وسوف يكون تفاعلهما معطلا، أو سيغلقان بعضهما البعض تقريبا'.
'بشكل فعال، عندما تكون الموجات في مرحلة ما تقريبا، فإنها يمكن أن تظهر تفاعل قوي، أو صدى، ولدينا نشاط قوي للطاقة الشمسية.عندما تكون خارج المرحلة، لدينا الحد الأدنى للطاقة الشمسية.عندما يكون هناك مرحلة كاملة الانفصال، لدينا الظروف اخر مرة شوهدت خلال الحد الادنى من مواندر قبل 370 عاما '.
إن الحد الأدنى للموندر هو اسم الفترة بين 1645 و 1715 التي تتميز بانخفاض النشاط الشمسي المنخفض وكذلك الشتاء البارد للغاية في أوروبا وأمريكا الشمالية كما أنه يرتبط مع فترة مناخية بين 1550 و 1850 تسمى 'العصر الجليدي الصغير'. '
تبدأ العصور الثلجية وتنتهي فجأة، 'انها مثل زر تم الضغط عليه'، ويقول العلماء
لاتصدق هالكلام
امريكا ضربتها هذا الشتاء اقوى عواصف ثلجيه لم تشهدها منذ 40 عاما حسب ما سمعته من ال cnn
حتى شمال المملكة في السنوات الاخيرة اصبح تساقط الثلوج عليه اكبر من ما هو قبل 20 عاما
قل لايعلم من في السموات والارض الغيب الا الله )) ( كل يوم هو في شأن ) والحقائق العلميه ان لم يكن لها دليل من الايات القرانيه والسنه النبويه ... اتركها التخمين في هالامور ما يصلح ؟؟ !!