العنوان واضح الشركات جميعها بلا استثناء تعاني
لعدة أسباب أهمها التالي:
١. تعودت على الدلع و انتهى زمنه.
٢. لا تستجيب بشكل سريع للرؤية ٢٠٣٠ مما يجعلها على كف عفريت.
٣. مجالس الإدارات متخلفة تماماً وذات عقول ديناصورية.
٤. وباء الأجانب المتجذر في الشركات يجعلها تأن تحت أي ضغوط لتوظيف أبناء الوطن.
٥. الأرباح في النازل لخروج العمالة الوافدة أو عوائلهم.
٦. بعض القواعد التنظيمية تحتاج مراجعة من قبل الدولة لتتلاءم مع الرؤية المستقبلية.
٧. إنعدام الحس و النظرة المستقبلية للكثير من الشركات.
٨. التوسع الخاطئ و الغير مدروس
٩. التوظيف الغير مدروس كثير من الشركات.
١١. أسعار الفائدة مستمرة في الصعود.
١٢. إرتفاع تكاليف المعيشة بشكل بسيط يؤدي لإعادة الحسابات لدى المستهلكين.
١٣. ترويج الدولة و مؤسساتها لمسألة الاستهلاك المنخفض و الرشيد يؤثر على نمط الاستهلاك المرتفع لدى المستهلكين.
١٤. مزيد من رفع الدعم قادم لا محالة إن لم يكن بعد أشهر سيكون السنة المقبلة و هكذا.
١٥. تأثر العقار واضح و لا يمكن إنكاره بالاخص التجاري "الجديد".
١٦. مزيد من خروج العمالة سيؤثر أكثر على القطاع السكني لمزيد من الانخفاضات.
١٨. الأوضاع المحيطة بالمملكة العربية السعودية و دول الخليج مستقرة نوعاً ما و لكنها سريعة الاشتعال و متسارعة بشكل قد لا يمكن المستثمرين من إتخاذ القرار في الوقت المناسب.
١٩. حرب اليمن على الرايق و لن تتطور إلا للأفضل لصالح مملكتنا الحبيبة بفضل من الله سبحانه فلا أرى أي تأثير جوهري على السوق من الأساس.
٢٠. القدرة التسويقية الفاشلة لكثير من شركات السوق تحرمها المنافسة.