سكت كبار علماء المسلمين السنة وتكلّم مفتي سلطنة عمان

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة inspiration

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة adwani33

حتى لا ندلس على الناس ونظهر أصحاب الأهواء أنهم أحرص أهل الإسلام عليه وهم معول هدم أزعجونا بالأمة والأمة وملايين عالقدس رايحين وآخرتها أعضاء في الحكومة الإسرائيلية ولم يدين الخليلي او ينكر
والقرضاوي على منبر الجمعة قالها صراحة اللهم أمتني وأحيني على الفتنة ولا قال الخليلي نائبة أي شيء
وإيران وروسيا لا ييتجرأ يدين ما تفعله بالمسلمين
وأما تأييده وإدعاء أنه حريص على المسلمين فهذا من الكذب والدجل فكيف يستقيم هذا وهو عضو في منظمة مشبوهة وثبت خبث وخيانة بعض أعضائها

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رجل وطني

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة adwani33

سكوته وكلامه زي قلته مامنه فايدة وتدعي أنه يخشى القتل على أساس إنه بيعمر
أعلنت العلاقات العربية الإسرائيلية وقام يجعجع وقبلها وماله دخل بالموضوع دول معترف فيها وعملت علاقات بينها
وأعلن الإخوان أنهم جزء من الحكومة الإسرائيلية وسكت طيب إن كان وسعه يتدخل بين علاقات الدول ويدينها ألم يسعه يدين جماعة تحالفت مع إسرائيل
والقرضاوي قال كلاما كثيرا لا يصدر إلا من مجرم خبيث وكان الخليلي نايبه ولم يسعه الرد ولم يترك المنصب
وأهل الأهواء يوم تصدروا المشهد قالوا أن العلماء لا يعون فقة الواقع ومن ٢٠١١ طبلوا ل وروجوا لها وأيدوا الخراب العربي اللي راح فيه ملايين المسلمين والعرب بين قتيل ومفقود ومسجون ومهجر ومشرد ولاجئ بل وصل فيهم الخبث أنهم إحتفلوا بفوز أعجمي بالإنتخابات في بلده وأحدهم لما وصلوا للحكم صار يهدد السعودية بإيران وآخرتها قال أحدهم لا تظلموا المثليين
وأهل الأهواء لما أحتلت بلدهم أيدوا الإحتلال
وأهل الأهواء لما قصفت دولهم أيدوا القصف
فكيف لأشخاص يرون الخراب اللي حل بالعرب على أنه ربيع ويؤيدونه كيف لهم أن ينصروا المستضعفين في الهند أو ينادوا بقضايا الأمة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صعلوك العرب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رجل وطني

كلام مكرر... لا جديد.. ارجع لردودي السابقه..
تراه الخراب العربي ويرونه الربيع العربي..
والسبب ليس الشعوب...
بل الدكتاتوري الذي ظن بأنه بيعمر..
وسط شعوب فقيره جائعه أكلها الفساد و السرقات..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة adwani33

يتكرر الكلام لأنها حقائق والشمس ما تغطى بغربال وتاريخ مشهود وسيظل يتكرر إلى الأبد
والسبب هي الأحزاب والحركات والجماعات اليسارية الخبيثة من بعثية إلى شيوعية إلى إخونج إلى اللي يسمون أنفسهم علماء المسلمين ومقراتهم في أوروبا على أساس الأوروبيين أحرص على الإسلام من أهله
ومن ٢٠١١ سقطت كل أقنعتهم ومستمرة بالسقوط حتى لفظتهم الشعوب وإن كان متأخر ولكنها لفظتهم بعد ما فاحت روائح الخيانة والغدر النتنة من أفعالهم وتواطئهم وقال إيش قضايا الأمة وهم ماخلوا عدو للأمة إلا وتعاونوا معه