العنصرية ناتجة عن طريقة النظر للآخر وهي من نتائج تأصل العدوانية والشر في النفس البشرية الذي لايهذبه الا الدين والعلم والقوانين الحقيقية والصحيحة .. فالاسلام ينبذها بطريقة واضحة واقوال صريحة ولا يرى فروقا بين البشر ( كأسنان المشط ) فنحن نعلم لعدة اسباب ومنها هذا السبب ( نبذ العنصرية وتشنيعها ) ان الاسلام دين رحمة وعدل ومساواة بين الناس اسود وابيض غني وفقير ذكر وانثى كبير وصغير فالاسلام يحمل فضائل فائقة يشوِّبها رجال الدين واستخدام السياسيين لهم ومن في قلوبهم عنصرية من المتعلمين وناقلي العلم
العنصرية احدى نتائج الترجمة السلوكية لمرض الاعتلال النفسي ( السايكوباثية ) الذي قد يصاب به مجتمع فهذا المرض النفسي تستطيع ان تقول عنه انه معدي وينتقل بتقليد السلوك , وهذا مايفسر اعتلال المجتمعات احيانا به مثل العنصرية ضد السود في المجتمع الامريكي