مقال خطير ويجب على الكل قراءته بتمعن وضع شركات التأمين لا يوحى باي انفراج او تحسن مجرد ربع تعلن ارباح الربع الثاني تعلن خسارة توازي الربح السابق والتالي كان الموضوع لعبة يتم تداولها على المساهمين ويوجد من يقول بان البنك المركزي احكم رقابته على قطاع التأمين فالغباء فنون لدي البعض قطاع التأمين لازال يمارس فية اشرس انواع الفساد المالي والاداري عقود لذوي العلاقة أكلت رؤس أموال الشركات يتم معاملتها معاملة الشركات الخاصة وضع مدراء المالية من الجنسيات الاجنبية في تلك الشركات مؤشر خطير لماذا لا يتم سعودته . باختصار إذا لم يتم وضع حد لشركات التامين فسوف يستمر مسلسل الرفع والتخفيض والاندماج المخزي لطمس معالم جريمة شركات التأمين والحل كما فعل مساهمي ثمار محاسبة مجالس الادارات ولا يوجد حل غيره في ظل تقصير الجهات المسؤولة