5 لتر زيت + 5 كيلو طحين +نصف كيلو عدس + نصف كيلو فاصولياء + كيلو سكر + كيلو كسكسي + كيس شاي + علبة قهوة + كيس تايد ( أومو ) وبقى معه 200 دينار ههههههه ( الفيديو في الصفحة الأولى )
مع العلم أن الجزائري يحصل على التعليم مجانا والعلاج مجانا وعنده تأمين صحي له ولعائلته والفقير يحصل على السكن مجانا وووو
الآن عندي سؤال جاوب عنه بصدق وبدون مراوغة
علما أن الفقر والغنى يحسب ليس بكبر المبلغ الذي عندك بل بما يوفره لك هذا المبلغ ويغطي من احتياجاتك في البلد الذي أنت فيه
الآن عندك 30 ريال ( 8 دولار ) الي هي أدنى دخل يومي في الجزائر ايش تشتري لك في المغرب أو تونس أو أي دولة عربية أخرى حتى نعرف من الأفقر الجزائري أم المغربي أم ساكن غزة أم غيره من البلدان العربية ؟؟؟
في انتظارك يا بطل
يكفي غباء وإنكار للواقع يا كرغولي
طوابير طويلة يومياً في الجزائر تسمى طوابير الزيت
بلد ذو ثروات هائلة شعبه يئن تحت الفقر والعوز والحاجة، وزاد عليها نظام العسكر الذل والمهانة للناس بالوقوف كالشحاذين يوميا طوابير تحت الأمطار والثلوج او الشمس الحارقة للحصول على الزيت والسميد بينما عبدالعزيز بوتفليقة وعبدالمجيد طبون يتعالجون حتى من الزكام في مشافي فرنسا الفارهة
شوية خجل يا مسلم تجاوزت بتطبيلك الجزائر وعسكرها المدى
بخصوص الرواتب
عندي تقرير من قناة الجزيرة يقول بأن الرواتب في المغرب تتفوق على الجزائر بنسبة 65٪
يعني حتى لو كانت الأسعار في المغرب اعلى بنسبة 50٪ ( وهذا مستحيل) فالمغربي يضل يتقاضى أجراً أعلى من الجزائري الذي بلده فيها ثروات تفوق المغرب !
بكل شفافية فهمت من هذا الشرح المُبسّط الذي كتبه الغالي milioner ولكن بعض الحمقى غلبه هواه وحبّه للمراء والجدال لمرض في قلبه .. نسأل الله العافية 😉‼
👇
هذا اللي نحاول نشرحه لهم من الصبح لكن على قولة المثل عمك أصمخ وعنز لو طارت هههههههه
تقول له الراوتب في المغرب اعلى بنسبة تتجاوز 60٪ مما هي عليه في الجزائر قال هاه؟ مالها الا ترقيعه وحده اقول الجزائر ارخص ههههه طيب حتى لو الجزائر ارخص بخمسين بالميه ستبقى الرواتب في المغرب نسبة وتناسب أعلى لأنها أكثر بنسبة 60٪
يتذاكون وهم أغبياء
السؤال العريض الان كيف بلد مثل الجزائر الثروات فيه اكبر بكثير من المغرب يتقاضى سكانه رواتب اقل بنسبه 60٪ من جارتهم
مع وصول احتياطيات النقد الأجنبي إلى 66.1 مليار دولار في نهاية مارس 2023، وعلى افتراض انخفاض سنوي إلى 10 مليارات دولار فقط سنويا، مقارنة بمبلغ 13.2 مليار دولار خلال الفترة 2018-2021 (والتي قد تتطلب البدء في خفض عدد من المزايا الاجتماعية)، يجب أن تكون الجزائر قادرة فقط على تغطية الواردات لمدة أربعة أشهر بحلول منتصف عام 2028 - وهو المستوى الذي يعتبر فيه البلد قريبا من الإفلاس