عن أبي هريرة رضي الله عنه: أن رجلًا قال: يا رسول الله، إن لي قرابةً أصلُهم ويقطعوني، وأُحسِنُ إليهم ويُسيئون إليَّ، وأحلُمُ عنهم ويجهلون عليَّ! فقال: ((لئن كنتَ كما قلتَ، فكأنما تُسِفُّهم المَلَّ، ولا يزال معك من الله ظهيرٌ عليهم ما دمتَ على ذلك))؛ رواه مسلم.
من ناحيتي أنا أرى أن صلة الأقارب تقتصر في النواحي التالية :
أولا السؤال عنهم في الأعياد
حضور مناسباتهم
حضور أتراحهم لا قدر الله
زيارة مريضهم
الوقوف معهم في المصائب لا سمح الله .
إرسال رسائل دعاء بين كل حينة و أخرى.
فقط لاغير إذا سويت كذا خير و بركة
صلة الرحم من الأشياء التي وصى بها الدين وحث عليها والتحذير من قطع الرحم ولكن دع هناك مسافة بينك وبين جميع الناس بمافيهم الأقارب حتى لاتفقدهم فكن بعيد حبك يزيد واحرص على التواصل خاصة في المناسبات